| إنَّ النساءَ جميعهـنَّ ورُودُ                        ولهنَّ في قلبِ الرجال ورُودُ الثيِّباتُ كما التي في خدْرها                           مادامَ فيها سترُها المحمودُ فإذا تخلَّت عن ثيابِ عفافِها                 فكما البضاعةُ : سعرُها ، ونقـودُ ! ــ كان الشاعر قد غــرَّد اليوم بهذه الأبيات :   ما للتويتر إنه لبخيلُ  فحروفه بين السطور قليلُ  كالزوجة الحسناء ليل زفافها  لحيائها يتعسّر التقبيلُ  كن ياتويتر ثيبـا ثرثارة  والزوج يومئ نحوها فتميلُ !!  الكاتب: الشيخ حامد بن عبدالله العلي
 التاريخ: 19/11/2011
 عدد القراء: 5758
 
 أضف تعليقك على الموضوع
 
 |