( ماعليه ) .. تغريـدة سريعـة ( إرضاوة ) للثيّـبات !!

 

إنَّ النساءَ جميعهـنَّ ورُودُ
                       ولهنَّ في قلبِ الرجال ورُودُ
الثيِّباتُ كما التي في خدْرها
                          مادامَ فيها سترُها المحمودُ
فإذا تخلَّت عن ثيابِ عفافِها
                فكما البضاعةُ : سعرُها ، ونقـودُ !
ــ
كان الشاعر قد غــرَّد اليوم بهذه الأبيات :
 ما للتويتر إنه لبخيلُ
فحروفه بين السطور قليلُ
كالزوجة الحسناء ليل زفافها
 لحيائها يتعسّر التقبيلُ
كن ياتويتر ثيبـا ثرثارة
والزوج يومئ نحوها فتميلُ !! 

الكاتب: الشيخ حامد بن عبدالله العلي
التاريخ: 19/11/2011