انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  أنظروا هؤلاء الذين يشتمون عرض النبي صلى الله عليه وسلم ، في شمال شرق إيران يزورون مقابر عليها الشواهد : أعضاء تناسلية وعلى بعض الأضرحة صورة الخميني !!  |  فيلم غربي يفضح عنصرية الصهاينة  |  المرجع (الحسني الصرخي) واقتتال أتباع المرجعيات الشيعية في جنوب العراق - ظاهرة جديرة بالاهتمام والتحليل..!   |  بربكم ماذا أقول للإمام الخميني يوم القيامة؟ هذا ما قاله عدنان الأسدي وكيل وزارة الداخلية لضباط شرطة شيعة خدموا وطنهم بإخلاص....!!!  |  (حسن نصر اللاة) يقول: مايحدث في حمص المنكوبة هو مجرد فبركات إعلامية..! - تفضل شوف الفلم يا أعمى البصر والبصيرة.. تحذير: مشاهد مؤلمة  |  شهادة شاهد عيان شارك في مذبحة حماة  |  
 الصفحة الرئيسية
 قـسـم الـمـقـــالات
 خـزانــة الـفـتاوى
 الــركـن الأدبــــي
 مكتبة الصـوتيـات
 مكتبة المـرئـيـات
 كـُتـاب الـمـوقــع
 مشاركات الـزوار
 مكتبـة الأخـبـــار
 مكتبـة المـوقـــع
 تحـت الـمـجـهــر
 خدمات عامة
 راســلــنــــــا
 محرك البحث
 مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali وهذا عنوان حسابه الجديد hamedalalinew

    فضيلة الشيخ عندما حفرنا قبر أحد الشهداء الذين استشهدوا في حرب الفرقان في غزة لندفن معه آخر ، وجدناه قد تحلل ، وسمعنا أن الأرض لاتأكل أجساد الشهداء فكيف هذا ؟!

حفظ في المفضلة
أرسل الموضوع
طباعة الموضوع


السائل: زائر
التاريخ: 11/07/2010
عدد القراء: 18070
السؤال: فضيلة الشيخ عندما حفرنا قبر أحد الشهداء الذين استشهدوا في حرب الفرقان في غزة لندفن معه آخر ، وجدناه قد تحلل ، وسمعنا أن الأرض لاتأكل أجساد الشهداء فكيف هذا ؟!


جواب الشيخ:
الحمد لله والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آله وصحبه وبعد :
 
فلا يُشرع نبش قبر الميت لغير ضرورة ، أما ما ذكرته من تحلل جسده ، فإنَّ فضائل الشهيد عظيمة ، حتى إنـَّه لم يرد في فضل شيءٍ من الأعمال ،  ما ورد في فضل الشهادة فـي سبيل الله ، ولهذا تمنّى نبيّنا صلى الله عليه وسلم أن يُقتل في سبيل الله ثم يحيا ، ثم يقتل ثم يحيا ، ثم يقتل ، رواه مسلم وغيره ،
 
وقـد صحّ في سنن أبي داود أنَّ الأرض لاتأكل أجساد الأنبياء ، لكـنْ لم يصح _ فيما أعلم _  حديثٌ أنّ أجساد الشهداء لاتتحلل بعد الموت ، فلو وجدنا من نحسبه شهيداً ، قد تحلّل جسده بعـد دفنه ،  أو موتـه ، فهذا لايضـرُّه في شيء ، وهو على فضله الذي ناله ، وعلى ما أكرمه الله به من الشهادة ،
 
 وإختيار الله تعالى له أن يكون موتـه وآخـر عمله في قتالٍ في سبيل الله ، ثـمَّ يجري على ألسنة المسلمين ذكره الحسن _ كما قيل ألسنة الخلق صوت الحق _ شاهـدٌ على فضله ، وعلى خاتمة الخير له ، نسأل الله من فضله العظيـم .
 
وإنما صحـّت روايات تدل على وقوع ذلك _ أعني عدم تحلّل الجسد بعد الموت _ كرامة من الله تعالى لبعض الشهداء ، كما ثبت ذلك أيضا لغيرهم من الصالحين ، فظنَّ من ظنَّ أن الشهداء كلّهم يقع لهم ذلك.

وقـد وجدت كلاماً حسناً لمجدد الجهـاد فضيلة الشيخ العلامـة  عبد الله عزام رحمه الله في هذه المسألة ، قال : ( أصبح من المتواتر ، أنّ كثيراً من أجساد الشهداء لا تتغير ، ولا تتعفن  ، وقد نصّ فقهاء الحنفية ، والشافعية على هذا ، جاء في نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج للرملي الشافعي في شرح عبارة المنهاج في كتاب العارية : ( إلاّ إذا أعار أرضا للدفن ، فلا يرجع حتى يندرس أثرالمدفون ، وعلم من تعبيره بالإندراس لزومها (العارية) في دفن النبي صلى الله عليه وسلم ، والشهيد لعدم بلائهما ) 5/ 131

وكذلك نص ابن عابدين الحنفي في حاشيته على كتاب الجهاد (ج 3238): أن جسد الشهيد حرام على الأرض أكله ، ولكنني لم أجد نصا مرفوعا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، يقطع بعدم بلاء جسد الشهيد ، وقد روى البيهقي بإسناد حسن ،  أنّ العين عندما فاضت زمن معاوية رضي الله عنه سنة 46 هـ ، قرب قبر حمزة رضي الله عنه ، وجرفت التراب ، وجدوا جثة حمزة رضي الله عنه لم تتغيـر )
 
ومما ورد في هذا الباب ، ما رواه البخاري عن جابررضي الله عنه قال : ( لما حضر أحـدٌ ، دعاني أبي من الليل ، فقال : ما أراني إلاّ مقتولاً في أوّل من يقتل من أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم ، وإني لا أترك بعدي أعز عليَّ منك،  غير نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإنّ عليَّ ديناً ، فاقض ، واستوص بأخواتك خيراً ،  فأصبحنا فكان أول قتيل ، ودفن معه آخر في قبر ، ثم لم تطب نفسي أن أتركه مع الآخر ،  فاستخرجته بعد ستة أشهر ، فإذا هو كيوم وضعته هنية غير أذنه ) ،  قال ابـن حجر:( وكرامته بكون الأرض لم تُبـْلِ جسده ، مع لبثه فيها ، والظاهر أن ذلك لمكان الشهادة )  فتح الباري 3/277 .
 
وقـد قال الحافظ ابن حجر : ( وقد ذكر ابن إسحق القصة في المغازي ، حدثني أبي ، عن أشياخ من الأنصار ،  قالوا : لما ضرب معاوية عينه التي مرت على قبور الشهداء ، انفجرت العين عليهم ، فجئنا فأخرجناهما - يعني عمرواً وعبد الله – وعليهما بردتان ، قد غُطي بهما وجوههما ، وعلى أقدامهم شيء من نبات الأرض ، فأخرجناهما يتثنيان تثنياً كأنهما دفنا بالأمس ، وله شاهد بإسناد صحيح ، عند ابن سعد ، من طريق أبي الزبير عن جابر ) فتح الباري 3/276 .

وقد روى القصـة أيضـا الإمام مالك بلاغـا _ وصححه ابن عبدالبـر _  في الموطـأ : ( أن عمرو بن الجموح ، وعبد الله بن عمرو الأنصاريين ، ثم السُلميّين ، كانـا قد حَفـر السيل قبرهما ، وكان قبرهما مما يلي السيل ، وكانا في قبر واحد ، وهما ممن استشهد يوم أحد فحفر عنهما ، ليغيرا من مكانهما ، فوُجدا لم يتغيرا ، كأنهما ماتا بالأمس ، وكان أحدهما قد جرح ، فوضع يده عل جرحه ، فدفن وهو كذلك ، فأميطت يده عن جرحه ، ثم أرسلت ، فرجعت كما كانت ، وكان بين أحد ، وبين يوم حُفـر عنهما ست وأربعون سنة )  الموطأ  1/374 .
 
وفي رواية أخرى قال جابر رضي الله عنـه: (  استصرخ بنا إلى قتلانا يوم أحد ،  وأجرى معاوية بن أبي سفيان العين ، فاستخرجهم بعد ستة وأربعين سنة ، لينة أجسادهم تنثني أطرافهم ) ،
 
ورجح ابن عبد البر _ كما في فتح المالك بتبويب التمهيد على موطأ مالك _ أنهم استخرجوا بعد ست وأربعين سنة ،  لأنّ معاوية لم يجر العين إلاّ بعد اجتماع الناس عليه خليفة ، وكان اجتماع الناس عليه عام أربعين من الهجرة في آخرها ، وقد قيل : عام إحدى وأربعين ، وذلك حين بايعه الحسن بن علي ، وأهل العراق فسُمي عام الجماعة وتوفي سنة ستين ، وقد روى أبو مسلمة سعيد بن يزيد ، عن أبي نضرة ،  عن جابر أنهم أخرجوا بعد ستة أشهر ، فإن صح هذا ، فمرتين أخرج والد جابر من قبره ، وأماخروجه وخروج غيره في حين إجراء معاوية العين فصحيح ، وذلك بعد ستة وأربعين عاماً ، على ما في حديث مالك وغيره ) 6/359 .

ثم أورد ابن عبدالبر كما في فتح المالك بعد هذه بصفحة ، رواية أخرى عن جابر قال : ( لما أراد معاوية أن يجري العين بأحد ، نودي بالمدينة من كان له قتيل فليأت قتيله ،  قال جابر : فأتيناهم فأخرجناهم رطاباً يتثنـّون ، فأصابت المسحاة أصبع رجل منهم فانفطرت دماً ، قال أبو سعيد الخدري لا يَنكر بعد هذا منكرٌ أبـداً ،
 
وقال ابن عبدالبر:  ( الذي أصابت المسحاة إصبعه هو حمزة رضي الله عنه ، رواه عبد الأعلى بن حماد قال : حدثنا عبد الجبار يعني ابن الورد ، قال : سمعت أبا الزبير يقول : سمعت جابر بن عبدالله يقول : رأيت الشهداء يخرجون على رقاب الرجال كأنهم رجال نوم ، حتى إذا أصابت المسحاة قدم حمزة رضي الله عنه فانبثقت دماً )
 
وقال الإمام النووي في المجموع : ( ذكر ابن قتيبة في المعارف ‏، وغيره ، أنّ طلحة بن عبيد الله أحد العشرة رضي الله عنهم ، دفن فرأته بنته عائشة بعد دفنه ‏بثلاثين سنة في المنام ، فشكا إليها النَّـزَّ _ ماء يسيل من الأرض _  فأمرت به فاستخرج طرياً ،  فدفن في داره بالبصرة ،  ‏قال غيره قال الراوي : كأني أنظر إلى الكافور في عينيه لم يتغير، إلاّ عقيصته فمالت عن ‏موضعها ، واخضرّ شقّه الذي يلي النّـزّ) .

ومن عجائب ما جاء في هذا الباب ، ما في جامع الترمذي عن قصة أصحاب الأخدود وفيه : ( فأما الغلام فإنـّه دفن قال : فذكر أنـّه أخرج في زمن عمر بنالخطاب ، وإصبعه على صدغه ، كما وضعها حين قتل ) .
 
وفي تحفة الأحوذي عن ابن إسحق قال : ( وحدثني عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، أنـّه حُدّث ، أنّ رجلاً من أهل نجران ، كان زمان عمر بن الخطاب حفر خربة ، من خرب نجران لبعض حاجته ، فوجد عبد الله بن التامر تحت دفن فيها قاعـداً ، واضعـاً يده على ضربة فيرأسه ، ممسكاً عليها بيده ، فإذا أخذت يده عنها انبعث دماً ، وإذا أرسلت يده ردت عليها ،فأمسكت دمها ، وفي يده خاتم مكتوب فيه ( ربي الله)  فكتب فيه إلى عمر بن الخطاب يخبره بأمره ، فكتب عمر إليهم أن أقروه على حاله ، وردُّوا عليه الذي كان عليه ففعلوا ) 9/186 .
 
ومما ورد أيضا ما ذكره الفقيه العالم محمد العثيمين كما فـي الشـرح الممتع 3/252 قال ، ( وقد حدثني بعضُ النَّاسِ ،  أنَّهم في هذا البلد هنا في عنيزة ، كانوا يَحْفِرُون لسور البلد الخارجي ، فمرُّوا على قَبْرٍ ، فانفتح اللَّحْدُ ، فوجدوا فيه ميتاً ،  قد أكلت كَفَنَه الأرضُ ، وبقي جسمُه يابساً ؛ لكن لم تأكل منه شيئاً ، حتى إنهم قالـوا : إنهم رأوا لحيته وفيها الحناء ، وفاح عليهم رائحة كأطيب ما يكون من المسك ، فتوقَّفوا وذهبوا إلى الشيخ ، وكان في ذلك الوقت هـو عبدالله بن عبد الرحمن أبا بطين ،  وسألوه ، فقال: دعوه على ما هو عليه وجنِّبوا عنه ،فاحفِروا عن يمين ، أو يسار )؟
 
هذا ولابأس أن ننقل هنا أيضا ما جاء من كرامات الصالحين بعد موتهم مما يقرب من هذا الباب :

فعـن محمد بن أبي حاتم الوراق : سمعت غالب بن جبريل _ وهو الذي نزل عليه البخاري بخرتنك _ قال...وذكر قصة وفاة البخاري وفيها :  ( .. فلما أدرجناه في أكفانه ، وصلينا عليه ، ووضعناه في حفرته ، فاح من تراب قبره رائحة طيبة كالمسك ، ودامت أياما ، وجعل الناس يختلفون إلى القبر أياما ، يأخذون من ترابه إلى أن جعلنا عليه خشبا مشبكا )

وعـن أبي جعفر السراج عن بعض شيوخه قال : ( كشف قبر بقرب الإمام أحمد رحمه الله ،  وإذ على صدر الميت ريحانة تهتــزّ ) .

 
وعن مسكين بن بكير ،  أنّ ورادا العجلي لما مات ، فحمل إلى حفرته نزلوا ليدلوه في حفرته ، فإذا اللحد مفروش بالريحان ، فأخذ بعضهم من ذلك الريحان ، فمكث الناس يفعلون ذلك ،  فأخذه الأمير ، وفرق الناس خشية الفتنة ، ففقده من منزله لا يدري كيف ذهب )

وعن محمد بن مخلد الدوري الحافظ قال : " ماتت أمي فنزلت ألحدها ، فانفرجت لي فرجة عن قبر بقربها ، فإذا رجل عليه أكفان جدد ، وعلى صدره طاقة ياسمين طرية ، فأخذتها فشممتها ، فإذا هي أذكى من المسك ، وشمها جماعة كانوا معي ، ثم رددتها إلى موضعها وسددت الفرجة ) .
 
ونسأل الله تعالى من فضله العظيم ، حسن الخاتمـة آمين
 

اعلانات

 لقاء الشيخ حامد العلي ببرنامج ساعة ونصف على قناة اليوم 28 نوفمبر 2013م ـ تجديد الرابـط .. حلقة الشريعة والحياة عن نظام الحكم الإسلامي بتاريخ 4 نوفمبر 2012م
 خطبة الجمعة بالجامع الكبير بقطر جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بتاريخ 8 ربيع الآخر 1433هـ 2 مارس 2012م ... كتاب حصاد الثورات للشيخ حامد العلي يصل لبابك في أي مكان في العالم عبـر شركة التواصل هنا الرابط
 كلمة الشيخ حامد العلي في مظاهرة التضامن مع حمص بعد المجزرة التي ارتقى فيها أكثر من 400 شهيد 13 ربيع الأول 1433هـ ، 5 فبراير 2012م
 لقاء قناة الحوار مع الشيخ حامد العلي عن الثورات العربية
 أفلام مظاهرات الجمعة العظيمة والضحايا والشهداء وكل ما عله علاقة بذلك اليوم

جديد المقالات

 بيان في حكم الشريعة بخصوص الحصار الجائر على قطـر
 الرد على تعزية القسـام لزمرة النفاق والإجرام
 الدروس الوافيـة ، من معركة اللجان الخاوية
 الرد على خالد الشايع فيما زعمه من بطلان شرعية الثورة السورية المباركة !!
 خطبة عيد الأضحى لعام 1434هـ

جديد الفتاوى

 شيخ ما رأيك بفتوى الذي استدل بقوله تعالى" فلا كيل لكم عندي ولا تقربون " على جواز حصار قطر ؟!!
 فضيلة الشيخ ما قولكم في مفشّـر الأحلام الذي قال إن الثوب الإماراتي من السنة و الثوب الكويتي ليس من السنة ، بناء على حديث ورد ( وعليه ثاب قطرية ) وفسرها بأنه التفصيل الإماراتي الذي بدون رقبة للثوب !!
 أحكام صدقة الفطر
 أحكام الأضحية ؟
 بمناسبة ضرب الأمن للمتظاهرين السلميين في الكويت ! التعليق على فتوى الشيخ العلامة بن باز رحمه الله في تحريم ضرب الأمن للناس .

جديد الصوتيات

 محاضرة الشيخ حامد العلي التي ألقاها في جمعية الإصلاح ـ الرقة عن دور العلماء كاملة
 محاضرة قادسية الشام
 محاضرة البيان الوافي للعبر من نهاية القذافي
 نظم الدرر السنية في مجمل العقائد السنية للشيخ حامد العلي الجزء الأول والثاني
 إلى أم حمزة الخطيب الطفل الشهيد الذي قتله كلاب الطاغية بشار بعد التعذيب

جديد الأدب

 فتح غريان
 مرثية محمد الأمين ولد الحسن
 مرثية الشيخ حامد العلي في المجاهد الصابر مهدي عاكف رحمن الله الشهيد إن شاء الله المقتول ظلما في سجون سيسي فرعون مصر قاتله الله
 قصيدة ذكرى الإنتصار على الإنقلاب في تركيا
 قصيدة صمود قطـر


عدد الزوار: 48209317