|
مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali
وهذا عنوان حسابه الجديد
hamedalalinew |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلي الرجال
إلى كل النساء والفتيات
انه لأمر مثير للاهتمام , وقد يمكن أن يكون مرعبا ...
رجاء تمريرها لكل من يهمك أمره أو حتى لمن لا يهمك أمره أيضا ..
إلى السيدات:"بعض الإدراك .
محاضرة طبية حول سرطان الثدي قام بها " تيري بيرك " بالدعم من " دان سوليفان "وفي أثناء فترة الأسئلة والأجوبة
سؤالا :" لماذا أغلب الإصابات في سرطان الثدي تكون قريبة من الإبط؟؟ "
لم يكن بالإمكان الإجابة على السؤالي في ذلك الوقت .. هذه الرسالة وصلتني وكان فيها الجواب على السؤال وأتمنى أن تعيدوا النظر باستخدام منتجات معينة بشكل دائم قد يؤدي بكم إلي مرض مميت , وبالنسبة لي فلسوف أغير ما أستخدمه ..... أحد الأصدقاء حول هذه الرسالة لي وجعلت إحدى المريضات اللواتي يعالجن بالعلاج الكيميائي تطلع عليها فقالت:" لقد علمت ذلك مؤخرا , وليتني كنت أعلم بذلك قبل 14 سنة ..وأريد أن يعلم الجميع هنا بأن العامل المؤدي إلي نشوء سرطان الثدي هو منتجات مضادات التعرق ... وهذا ما حصلت عليه من حلقة دراسية طبية حديثة .
إن التركيز للسموم في الخلية يؤدي إلي تغيير إحيائي فيها ... ومعظم المستحضرات المستخدمة للتخلص من التعرق هي عبارة عن مواد تمنع التعرق مع معطر للرائحة لذلك عليكم أن تذهبوا إلي منازلكم وتفحصوا ما لديكم فإذا كان معطر رائحة فلا بأس , أما مضاد تعرق , فهو ضار جدا ...لماذا؟؟؟؟ لأن الجسم البشري لديه عدة مناطق يطهر نفسه من خلالها من السموم ويخرجها على شكل تعرق وهذه المناطق هي :" خلف الركبة , خلف الأذن , بين الأفخاذ تحت الإبط " إن عمل مضادات التعرق هو منع خروج هذه السموم وهي بالتالي لا تذهب بفعل السحر وإنما يحتفظ بها الجسم بالعقد الليمفاوية تحت الإبط ...هنا بالضبط تكون عادة بداية سرطان الثدي وبالتالي فالرجال أقل تعرضا له لأن هذا المضاد يعلق بالشعر لكونه غير موضوعا على الجلد مباشرة بينما النساء وخاصة بعد إزالة الشعر مباشرة يكون خطر امتصاصه أكبر ومنعه للتعرق أقوى رجاءا إبلاغ كل من يهمكم أمره بهذا الموضوع لأن سرطان الثدي قد أصبح مرضا منتشرا بكثرة, وهذا التبليغ قد ينقذ حياة الكثيرين النوع الخطير يكون مكتوب
عليه Unti-perspiration أي مضاد للتعرق و هو ما يمنع التعرق و بذلك يحجز السموم التي تخرج مع العرق داخل الجسم أما النوع الذي لا ضرر فيه يكون مكتوب عليه Deodorant أي مزيل للرائحة أو مضاد للرائحة و هو يسمح للعرق بالخروج من الجسم بشكل طبيعي لكن يمنع الروائح غير الستحبة من التكون و طبعاً مع مثل هذا النوع هناك حاجة للعناية بالنظافة الشخصية بشكل أكبر
والله يحفظنا من هذا المرض احنا وكل امة المسلمين اجمعين يارب اللهم آمين
*************
الاخوة الزملاء الكرام
نود أن نلفت عنايتكم إلى انه تم وقف استخدام أكواب الفلين المصنوعة من (مادة البولي ستايرين الرغوي) والتي يتم استخدامها بكثرة للمشروبات الساخنة في كافة أنحاء الشركة وذلك نظرا لما تمثله تلك الأكواب من خطورة على الصحة فقد وجد أن استخدام الأكواب المذكورة للمشروبات الساخنة يؤدي إلى تسرب مادة الستايرين السامة وبعض المواد الهيدروكربونية الأخرى من تلك الأكواب إلي المشروبات الساخنة وهذا ما أثبتته التحاليل المخبرية التي أجرتها مختبرات الهيئة الملكية بينبع والمادة المشار اليها هي من المواد التي قد يتم امتصاصها ووصولها إلى بعض الأعضاء الحيوية بجسم الإنسان وبالتالي تراكمها بمرور الزمن، من ناحية أخرى لوحظ عدم صلاحية الأكواب المذكورة للاستخدام مع بعض المشروبات الباردة كعصير الليمون الطازج وذلك لتحلل المادة المصنوع منها الكوب عند التعرض لعصير الليمون. عليه نأمل التنبه إلى ذلك مع الشكر
مرفق صورة للكوب المذكور و نسخة عن نفس الموضوع نشر بجريدة الوطن بتاريخ 10 ابريل 2006م)
Dear Colleagues,
Please be informed that the white foam cups (polystyrene foam cups) which are widely used allover Hadeed has already been prohibited from use at HADEED. The mentioned cups are not suitable for the use with hot drinks as well as for some cold drinks. This is In light of the recent study conducted by RC laboratory at Yanbu, which has proven that such type of cups tend to leak the toxic styrene materials (which they are made of). This might constitute potential health hazard as such toxic materials tends to accumulate in the human body over time. It is well observed that such cups tend to slightly dissolve when they are used for fresh lemon juice.
Attached below, please see subject on the same published by AL-Watan Newspaper on 10th of April 06.
Best regards
Khalid AL-Zahrani
Snr. Environmental Eng.
Environment Section
ISD
EXT:1912
دراسة تكشف خطورة استخدام أكواب البلاستك المصنوعة من مادة "البولي ستايرين" السامة
ينبع: أحمد العمري
أثبتت الدراسة التي أعدتها الهيئة الملكية بينبع ضمن ورقة العمل المقدمة خلال فعاليات ملتقى أبحاث المدينة المنورة الأول الذي عقد في رحاب جامعة طيبة نهاية الشهر المنصرم تسرب مادة "الستايرين" السامة من بعض الأوعية المصنوعة من بلاستيك "البولي ستايرين" والمستخدمة لحفظ المياه أو لشرب المشروبات الساخنة.
وتناولت الورقة نتائج التحليل المخبري الذي تم إجراؤه في مختبرات الهيئة الملكية ثبوت تسرب مادة "الستايرين" وبعض المشتقات الهيدروكربونية إلى المياه المحفوظة في الأوعية البلاستيكية من مادة "البولي ستايرين" و"البولي ستايرين" الرغوي (الفليني)، وذلك في ظروف مختلفة شملت درجة حرارة المياه وفترة تخزين لعبوات ونوع الأكواب.
وأوضح لـ "الوطن" مدير إدارة حماية البيئة بالهيئة الملكية في ينبع أحمد بن سعيد باجحلان أن التحاليل المخبرية أثبتت أن نسبة تسرب هذه المادة تجاوزت معايير الهيئة الملكية ومنظمة الصحة العالمية الأمر الذي قد يتسبب في إلحاق الضرر بصحة المستهلكين.
وأشار باجحلان إلى نتائج الأبحاث السابقة في نفس الموضوع منذ عام 1972م ، التي أكدت حقيقة تسرب هذه المادة وخطورتها الصحية التراكمية. وخلصت الدراسات إلى أن استخدام أكواب البولي ستايرين الرغوي (الفليني) للمشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة ناتج عن عدم وجود تحذيرات للعامة على هذه الأكواب بقصر استخدامه على المياه الباردة فقط، وضرورة وضع ملصقات تحذيرية على عبوات البولي ستايرين المستخدمة في حفظ المياه والأغذية الساخنة على المدى القريب، والعمل على منع استخدام هذا النوع من البلاستيك في كل ما له علاقة بالشراب والغذاء الآدمي على المدى البعيد. يذكر أن الهيئة الملكية في ينبع شاركت في فعاليات ملتقى أبحاث المدينة المنورة الأول ممثلة في إدارة حماية البيئة ضمن محور الدراسات البيئية والصحية.
|
|
الكاتب: دلال العلي التاريخ: 01/01/2007 عدد القراء: 5588
أضف تعليقك على الموضوع
|
تعليقات القراء الكرام
|
|