لقد ذهبت تلك الحكومات وعطاؤها وكتّابها وحكماؤها إلى حيث ألقت رحلها أم قشم، ودخلو التأيخ من أسوأ أبوابه تتبعهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
وظل أسود الدين الذين ماتوا في السجون أو شنقوا رموزا ونجوما في سماء أمةٍ تمرض ولا تموت
فلله الحمد والمنة. الكاتب: أبو عبد الله العراقي التاريخ: 14/04/2011 عدد القراء: 3222
أضف تعليقك على الموضوع
|