http://www.al-mahdyoon.org/vb/t3625.html
وهذا من موقع ثاني
عاجل عاجل . السيستاني يتدخل شخصيا لانهاء فضيحة مناف الناجي
من لديه تصور ان تصل الامور الى ماوصلت اليه ؟؟؟ مرجعية السيستاني تهوي في واد سحيق . من جراء سلوك وكلائها ومعتمديها في المحافظات التي باتت تتكشف يوما بعد يوم . اذ اخذت جريمة مناف الناجي تتوسع وتاخذ منحى اخر . لانها لم تكن كما كانت في بداية امرها حينما كانت ازمة مابين طرفين او ثلاث .. اهالي ميسان والمسؤولين فيها ورئيس وكوادر الكوكل والعاملين في اليوتيوب فضلا عن الحوزة بمختلف مشاربها وماربها .. كلها اجمعت على فساد السيستاني ووكلاء بعد ان راوا بام اعينهم الناطق الرسمي واليد الضاربة للسيستاني الشيخ الانصاري وهو يسعى جاد للملمت الازمة فيما بين العشائر والاهالي والمسؤولين وهو يتحدث باسم السيستاني الراعي الاول لهذه المفاسد . فكان حري بالسيستاني واتباعه اذا كانوا يرغبوا في الخروج من الازمة التبرء من مناف الناجي وكيل السيستاني وبطل الفضيحة في بيان يصدره مكتب السيستاني .. كما فعلت عشيرته من اهدار دمه والتبرءة منه .. الا ان هذا الامر اعتبره الانصاري بمثابة العار والعيب الذي يعود على المذهب والمرجعية على حد سواء وبالتالي لايمكن للمرجعية من اتخاذ مثل هكذا قرارات على حد تعبيره . هذا وقد قام الانصاري خلال زيارته الى مدينة العمارة بتوزيع مبالغ طائلة الى اهالي النساء اللواتي كن يرتادن المدرسة او الحوزة العلمية التي كان يمارس يها مناف الناجي الزنى بتلك النساء .. من اجل السكوت والصمت لا لاجل شئ بل نزولا عن رغبة السيد السيستاني لان ذلك سيفتح الباب امام الوهابية وغيرهم من الاعتداء على مذهب الحق . بهذه الكلمات استطاع الانصاري من اسكات افواه ذوي النساء الضحية
ــــ
وهذا من موقع ثالث
فضيحة مناف الناجي ضربة قاصمة لمرجعية السيستاني
بعد التطورات التي حدثت في العراق والتي تزامنت مع نقض الوعود وجريان بحار الزيف والخداع من قبل السيساسيين الفائزين في انتخابات البرلمان العراقي اصبح العراقيون في حالة فقدان ثقة بوكلاء المرجع الديني الشيعي السيستاني وذلك لانهم روجوا وساندوا والتزموا مرشحي القائمتين الشيعيتين الكبيرتين المتمثلتين بدولة القانون والوطني العراقي , فأكيد كل ذلك يؤثر سلبا على العلاقات الثنائية الممتدة بين القواعد الشيعية الموالية للمرجع السيستاني ووكلاءه ومرجعيته وذلك لانسياقهم وراء مخططات مخابر ات دول اقليمية تريد استنزاف العراقيين وتجريدهم عن هويتهم الاصيلة .
فبعد سنين طوال من الثقة العمياء التي كانت رصيد تلك المرجعية والتي كانت تتمتع فيها على حساب كل الوطنيين والشرفاء وبعد تهميش الاصلاء وتحت مسميات الدين والمذهب والزعامة الدينية ومنهج التقية وغيرها من امور باتت هذه المرجعية منهكة القوى بعد ان صادرت كل رغبات الشارع العراقي واراءه وقتلت كل امنياته ووئدت كل احلامه وبمشيئة من الباري جل وعلا خرت هاوية الى الجحيم ملطخة بالعار الابدي الذي سيخلده التاريخ على مر العصور وسيكون لعنة ابد الابدبن .
حتى اصبحت الان الاساءة لها وعليها من كل عراقي وعلى كافة طبقات الشعب المحروم الذي ذُبح تحت سكاكين وكلاء ومعتمدي ورموز تلك المرجعية المتسلطة التي تحتوي على اكبر مؤسسة دينية تضم اشرس عصابة منظمة متلبسة بلباس الدين والقيادة الروحية للجماهير الشيعية الى ان وصل الامر الى سب وشتم كل من انتمى لهذه المؤسسة بمجرد اطفاء الكهرباء في اي مكان في البلد او سماع صوت انفجار حتى وان كان انفجار اطار سيارة فتبادر السن الناس وتأخذ مأخذها من انساب واحساب هؤلاء الرموز الذين تسببوا بظلم هذا الشعب المسكين .
وباتت الناس تنتظر وتترقب بغضب خطوات هؤلاء الرموز الدينيين الى ان سقط نجم لامع في سماء مرجعية السيستاني في الحضيض بين ايادي العاهرات وفي احد فنادق وبيوت مدينة العمارة وهو يمارس الافلام الخلاعية مع ساقطات سافلات وبأبشع الطرق والممارسات الحيوانية الا وهو وكيل عام المرجع الديني الاعلى السيد السيستاني (دامت عطاءاته ) سماحة السيد مناف الناجي (دام فسقه ) وكان ذلك تحت التصوير الفيديوي بواسطة نقال له تصوره جارته وهو يمارس الجنس مع العاهرات وتم كشف ذلك حسب ما ينقل اهالي العمارة عن طريق (رام تلفونه الخاص) بعد مسح التسجيل الفديوي وهو لا يعلم ان هناك برنامج خاص ممكن من خلاله اعادة كل ما اُدخل في الرام بعد ازالته فباع التلفون والرام فيه او اعطاه لشخص والارجح انه باعه على احد الاشخاص ومن خلال البرنامج المذكور تم استرجاع كل ما حُذف من الرام فقام الشخص المشتري بالاتصال بالوكيل العام واخبره بالامر فطار خوفا من الفضيحة واستعد على ان يشتري الرام الذي يحتوي على (60 مقطع فديوي) بــ (50000 الف دولار) وهو يعتقد بذلك يلقي القبض على الطرف الاخر بواسطة جلاوزة بدر او الدعوة وتتم تصفيته على اياديهم العفنة لكن مشيئة الباري اقتضت ان يكشف الله الباطل ويرفض المقابل الموت الاحمر الذي تدفن معه تلك الفضيحة الخطيرة التي ادت الى تشابك العشائر في ميسان بعد ان قتلوا بناتهم وبادروا بطلب رأس المجرم من عشيرته ومن مكتب المرجع السيستاني .
وهذا ما ظهر وما خُفي كان اعظم من قتل وشرب خمرولواط وزنا فهؤلاء اجرموا في نساء مدينة النجف وكربلاء وغيرها من محافظات وتحت مسميات الحوزات النسوية ونقاط تفتيش نسوية في الاضرحة الشيعية التي لعب لعبته الصافي والكربلائي وغيرهم بهن بتلك الاماكن فلهم سوابق قديمة مدفونة برمال اتى اليوم التي تتطاير ذراتها بعواصف غضب العراقيين المظلومين وهاهم الان في حيرة من امرهم وهم تحت مطرقة رجال العشائر وسندان المطالبة بكل الحقوق التي استلمها المجرم لارجاعها لاهلها والتي تحتوي على مليارات من تجار وغيرهم وبعد وصولها الى السيستاني وتسفيرها الى ايران ومن اراد التأكد عليه فقط ان يتعب نفسه ويتصل بأقاربه او اصدقائه او معارفه في محافظة ميسان ويستفسر عن اخر التطورات والاحداث هناك ويسئل عن المقاطع الخلاعية البهيمية التي تتلاقفها نقالات ورامات الصبيان هناك ولينظر الجميع الى هذه المرجعية وما تحتويه من رموز واشباه الرجال وليرتقب الجميع لاحداث كبيرة وخطيرة وشنيعة وكل ذلك تحت ارادة الحكم العدل جل وعلا
وهنا تقــرير شامل كامـل مع صـور
http://www.iraqirabita.org/index.php?do=article&id=24986
الكاتب: أبو المعالي الكويتي التاريخ: 23/06/2010 عدد القراء: 3880
أضف تعليقك على الموضوع
|