|
مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali
وهذا عنوان حسابه الجديد
hamedalalinew |
|
اضحكوا ثم اضحكوا ثم اضحكوا ...
بل و بعد الضحك أيضا قهقهوا ...
ثم بعد القهقهاتِ تقهقَـروا ....
إنني أقسمت أن تتقهقروا ....
ثمّ زيدوني بأن تتفيهقوا ...
ثمّ إن أبديتُ قهرًا فارتقوا ...
ارتقوا عن قبح ِ قولي و اتّـقوا ...
أيّها القومُ الكرامُ تفقّـهوا ..
و خذوا منّي المعاني و افقهوا ..
إنّه لغزُ الثكالى
هل سمعتم بالثكالى ؟؟؟؟
من يجبني سوف أجزيه بضحكة ..
كي يكون مساه أحلى ... ..
قم أجب ...
إنني صدري رحب ...
الثكالى .....
ربما كانوا الحيارى ...
قلت لا ؟؟
من يجيب ؟؟
و يصبح من نفسي قريب...
قم تكلم ؟؟
قال إحساس الثكالى أنهم دوما كَسارى
قلت لا ؟؟
من يرد لي الجواب ..
و أجازيه بتخفيف الحساب ..
قم تحرّك ...
..هاه هاه .. الثكالى ... لست أدري ما الثكالى
ربما كانوا الكُسالى ..
قلت لا ! ثم لا ! ثم لا !
ليس هذا حل لغزي ..
من يجب و له سأجزي ...
قم وعَـبِّـرْ ...
قال عذرا ...
أنا لا أنظر أجرا ..
إن أجبت فصارحيني ..
ما جنيت من الجواب و خبّـريني ...
الثكالى ..
في الحديث " ثكلتك أمك"
و هم الأهل إذا بُـلوا بفقدك ...
هم أراملُ و يتامى ...
هم عبيرٌ و خزامى ...
إنهم قلب شجي و شريف
بل و هم عقل حصيف ...
قلت كيف ؟
قال هل ضحيت مرة...
هل و هل أعطيت درة ؟؟
الثكالى .. قدموا دررا نضيدة ..
درر من نوعها دررا فريدة ...
درر من لحم و دم ...
درر تهوى الألم ...
درر عاشت أسود..
درر ماتت تجود ...
قلت وضح !
و اقترب مني و أفصح ...
قال هل عند الثكالى أغلى ..
من رجال و شباب قد تولّى ...
الثكالى ...
لم يكونوا في الحيارى ..
قصدهمْ ربّي تعالى...
كيف يحتار و يندم ..
من بدين الله يحكم ..
الثكالى ... لا لتكسير الثكالى !
لم يكونوا في الكَـسارى !
و همُ العزّ و فخر ْ..
هم جمانٌ بل و فجر !
و هم اللؤلؤ يبرق ..
و هم الشمس ستشرق !
ليس فيهم ليس منهم كَـسارى ..
إنهم رمز الطهاره !
الثكالى يا كُسالى !
لم يكونوا في الكُسالى ...
هل سمعتم بالكسالى ...
الكسالى ضدهم هِـمَـمُ الثكالى !
و ينافيهم خوارٌ و هلعْ !
هم شعاع النجم إذ تجلّى و سطعْ !
الثكالى ...
صابروا ظلم الزمان ..
فسمت أنفسهم رغم الهوان ..
الثكالى ...
هم السند و إن كانوا نساء ..
و هم الظهر بإلحاح الدعاء !
الثكالى ...
صبروا رغم الألم ..
لم يبالوا بالغمم ..
الثكالى ..
اليتامى الكرماء ..
قدموا تلك الدماء ..
صبروا رغم البلاء ..
قدموا الأهل فداء ..
الثكالى ..
هِمَــمٌ للظلم تحرق ..
و هم الّدمع ترقرق !
الثكالى ..
من نحسّ بهم و لكنْ...
همنا ملك العمارة و المساكنْ ...
الثكالى ..
من نسيناهم و بعنا...
و وأدنا كل معنى !
الثكالى ..
من ظلمتم بالسكوت و بالتخلي...
و خزيتم بالصدود و بالتولي ..
فجزيتم عيشكم عيش الهموم ..
و بليتم بالرزايا و الغموم ...
و فقدتم كل غالي ..
و الفراق لمن تحبون موالي ..
ذاك دين فاعملوا !
أنهم لن يسأموا ...
و ستبلون بأكثر ...
قدركم قدر المحقّر !
قد تخليتم و بعتم ...
و تناسيتم فضعتم ..
يا كسالى يا حيارى يا كَسارى ...
اسألوا المولى تعالى .. أن تحسوا بالثكالى !
قد تعبت من الكلام ...
قد بكى قلبي و هام !
قد أجبت فصارحيني ..
ما جنيتِ و خبريني ...
يا مهند ..
إنني و الله أشهد..
أنك اليوم لبيب ..
و من القلب قريب ...
قد جنيت اليوم شهدا ..
و عرفت اليوم أسدا ...
الأرامل و العذارى و اليتامى!
بك صاروا كالعبير و كالخزامى ..
أنت إحساسك نادر ..
فلقبي لا تغادر ..
يا مهند ...
أنت سيف العز و العز لنا ..
أنت سر السعد يا كل الهناا...
يا مهند ..
ليت كل شباب يومك ..
همهم يسمو كهمك ..
يا مهند ..
أنت واسيت بقلبك ...
ليت نبضي مثل نبضك ..
أنت تفدي كل مسلم ..
و تعاونُ بل و تألمْ ..
كان حقاً يا مهند ..
أن ُتعان و أن تُسدّدْ !
يا مهند ..
زاد هم فوق هم ..
و الجمانُ به ألم...
دع مخاطبك ليهدأ ..
لؤلؤي أوشك يصدأ ..
اتركوني لعيوني ..
غادروني و اعذروني ..
فقد احترقت جفوني ..
غادروا كي تكسبوني ..
غادروني و اتركوني ..
سامحوني .. سامحوني .....
السماح أيا مهند .. السماح أيا مهند !
قال لا و الله أبدا ..
لن يغادرك الُمفدى ..
لم نهربُ لم نبكي ؟؟
لم لا نشكو و نحكي ؟؟!
لم نسكت عن حقوق ..
لم نختلفُ الطريق ..
كل قلبٍ يستعرْ ..
فليثرْ و لينتصرْ ...
قد مللنا من دموعٍ و وجعْ ..
فاتركي عنك الوساوس و الهلع ..
امسحي الدمع و قومي ..
و اهتفي يا قدس دومي ..
احملي هم العراق ..
لا تنادي بالفراق ..
و لشيشان تمنيْ من صميم ..
كل خير و اهتفي أنت زعيم ...
و الفلبين بها من مسلمين ..
من يعاني فانصريهم بالحنين ..
و لكشمير سنهتف بالريادة ...
ليكون بها عرش السيادة...
و لكل المسلمين أنا الفدائي ..
جيش نصر الدين لا شك ورائي !
كل شعب عرف الرب الجليل ..
سنغذيه بإحساسٍ جميل ..
الكلامُ اليوم ينفع ..
فلنا ربٌّ و يسمع ..
اجعلي الأمل سلاحك ..
انصريهم بفلاحك ..
أبشري فالنصر آت ..
و سيجتمع الشتات ...
قد خُلقنا للهداية ...
و سنبقى في البداية ...
قد خلقنا لعظيم ..
ديننا ليس كليم ..
لن نكل و لن نمل ..
لن يحاصرنا الملل ..
سنحاصر كل كافر ..
لن نبالي بالمخاطر ..
و سنسحق كل ظالم ..
و نقدم ذي الجماجم ..
ديننا و الله أغلى ..
عيشنا بالدين أحلى ..
صدقيني لن يطول الانحناء ..
أهل ذا الدين لذا الدين فداء ...
أنا أسد و مهند ..
غايتي نصر محمد..
فارفعي الرأس و قومي ..
و بعز و بفخر فلتدومي ...
أي مهند ....
...إنني و الله أشهد
أنك اليوم سِـنان و مهند ...
أنت رجل يا بني ..
أنت إحساسي الشجي ...
أنت من نبضي أنا ....
قد نسيت بك العنا ...
كم ألمت من الشباب ..
حين شغلوا عن جهاد بخراب ...
كم دمعت لهم بحرقة ...
كم دعوت لهم برقة ..
يا شباب ..
اسمعوني و افهموني ..
تابعوني كي تعوني ..
أنا أطمع في همم ..
من شباب كالقمم ...
بل و أطمع أن تضحوا بالكثير ..
بالشباب سنمسح الدمع الغزير !
يا شبابا و رجالا و أسودا ...
لا نريد بأن نحيى قعودا ...
أنا أطمع من أسودي بالصعود و بالرقي ...
يا أسودي أنتم الأمل لدي ...
يا أسودي ُبـحَّ صوتي فافهموني ..
الأماني لا تفيد فصدقوني ..
سابقوا في الخير و ابدوا في العمل ..
شمروا عن ساعد ملّ الكسل ...
اكتبوا في كل زاويةٍ و صفحة ..
لن نري منا لأهل الكفر صفحا ..
اجعلوا القرآن نورا و حياة ..
و استميتوا كي تكون لنا النجاة ..
لكم الله فكونوا لذا الدين دعاة
و عدوني أن تكونوا لذا الدين حماة ...
يا شباب المجد يانور العيون ..
برجولتكم تخف البلايا و تهون ..
كل ثكلى ترتجيكم فاعلموا ..
علّـقوا الآمال فيكم فافهموا ..
هل فهمتم يا شباب ..
هل فطنتم لغز من ذاقوا العذاب !
..
يا جمانة ...
قد فهمنا كل درة ..
و سندفع ذي المضرة ...
سيؤم الجيش أحمد ..
و سيرؤسنا مهند..
و عيون الجيش خالد ..
و أمير الخلف عابد ..
و سيحيي الليل حمزة ..
و يعاونه عبيدة ...
و سيسقينا أسامة ..
و تضمدنا أمامة ...
و تواسينا سمية ...
و ستطعمنا رقية ...
و هناك سنستضيف ..
كل مكسور أسيف ..
و نلملم ذي الجراح ..
و نضحي بانشراح ..
و نكفكف ذي الدموع ..
و نوحد ذي الجموع ..
و سيحيون بعزة ..
و بدايتنا بغزة ...
ثم شيشان و موصل ...
سنريهم ما سنفعل
سنشتتهم بقوة ..
سننازلهم بتقوى ..
سيموتون بضف ...
و سنقتلهم بسخف ..
و سنسحقهم بذلة ..
سنغل النصر غلا ..ّ
نحن جند الله هيا ...
للجهاد أيا أخية ...
نحن جند الله هيا ...
للجهاد أيا أخية ....
جمانة ( 1 ) الكاتب: أم عبدالله آل الشيخ التاريخ: 01/12/2007 عدد القراء: 7728
أضف تعليقك على الموضوع
|
تعليقات القراء الكرام
|
|