بيان صحفي إسعافي للأمة الإسلامية :

من حملة وامحمداه

www.islamschool.org

اسم المشروع :

غرفة التحكم بالغضب الإسلامي الدانماركي :

 شعارها : فن استثمار كرة الثلج الدانماركية وتفريخها مع ضمان استمرار دحرجتها  لحل مشاكل المسلمين كلها وعلى رأسها قضية فلسطين

موقعها : على النت حيث لا سلطان لغير الإسلام وقوة صدق كلمة علماء الأمة الإسلامية

إشرافها : اتحاد علماء المسلمين ويرأسها فضيلة الشيخ العلامة القرضاوي

مهمتها : استثمار الغضب الإسلامي العالمي الموجود اليوم في حل مشاكل الأمة

التفصيل المهم لحكمة توقيتها الآن :

لما انتقلت غرفة التحكم بخطبة الجمعة ومضمونها من البنتاغون الذي ظل وصياً على وزارات الأوقاف الإسلامية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ( فكانت خطبة الجمعة ميتة الروح صامتة عن جراح الأمة خائنة لأمانة رسول الله في جعل المنبر مخصصاً لأولويات الأمة لا لمجرد مدارسة الفقه البائد ) إلى اتحاد علماء المسلمين الذي أعلن الجمعة الماضية يوم غضب عالمي إسلامي ونجح في تحريك ملياري مسلم  وأجبر حكومة النرويج على أن تأتي للشيخ يوسف القرضاوي في قطر كما أعلنوا البارحة  لموقعه من خارطة الوعي الإسلامي ووجدان الشارع واستقلال قرار اتحاد علماء المسلمين الذي يرأسه ، حفظه الله لإعلان الهدنة مع المسلمين ( بما تعرفه الحكومة النرويجية بمن هو أهل للتحكم في ملياري مسلم في زمن فقدان الصلة بين الشارع المسلم وحكوماته التي غرقت في الدنيا وزينتها الزائلة وتبعات الحرص على الدنيا من سياسة متخاذلة ..)

فصار للأمة أن تتوجه في كل جمعة عبر غرفة التحكم بالشارع الإسلامي من منبر ( اتحاد علماء المسلمين ) لتحقق مفهوماً أعمق في حفظ مصالح الدين من مجرد إعادة الاعتبار لنبي الإسلام وهو ما عبر عنه رسول الإسلام يوم قال لعمار رضي الله عنه ( إن عادوا فعد ) أي إن روحك يا مسلم  أغلى من شتمي وعرضي " بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم "  ...

الرؤية لهذه الغرفة التحكمية المستقلة  :

رفع بورصة الدم المسلم وحقن دمه وتحرير أرضه ورفع الظلم عنه

الخطوات العملية :

1-   تحديد خط الغضب كل جمعة لملياري مسلم وأن يستنفروا من مساجدهم عبر شبكات النت ( الواجب على ا لأمة تشكيلها فوراً وذلك بهدف تحقيق نظام مراسلة الكترونية يصل عبر شبكات المرسال أي الميل والمساجد والمراكز الإسلامية بكل لغات المسلمين إلى 2 مليارمسلم " مشروع إسعافي أسميه " شبكة مستاجد الأمة الإسلامية العالمي أو " وكالة إعلام المساجد العالمية " )  والإعلام المسلم الحالي الناهض وذلك انطلاقاً من مجريات الأحداث السياسية كل أسبوع حتى تتوقف مظالم الأمة وتحقن دماها...

مثال عملي :

يصدر بيان أسبوعي من اتحاد علماء المسلمين يحدد أولويات خطبة الجمع واستنفار الأمة الإسلامية...( مع المحافظة على وتيرة تصعيد  حملة الدانمارك التي سحبت البساط من إعلام الغناء والرقص إلى اتحاد علماء المسلمين ليضعوها على جراح الأمة  )

يركز البيان على تحديد سبب الغضب الأسبوعي بما يوافق الشرع الإسلامي والشريعة الإسلامية مع كل حادث اعتداء على دم مسلم ...

ونبدأ بالقدس بحيث تخرج المسيرات الغاضبة كل أسبوع انتصاراً لمن قتل ظلماً في فلسطين ومطالبة بالقصاص ونحمل صور القتلى ظلماً  ونمطر المواقع الالكترونية في دولة بني إسرائيل برسائل الاحتجاج وببقية التصعيدات الإعلامية التي أجبرت الدانمارك على سماع صوتنا 

شعار الحملة الفرعية  المؤقت ( زوال الدنيا أهون )  ( ويقصد به حديث لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل امرء مسلم ) ..

كتبه الدكتور رامي محمد سامي ديابي

حملة وامحمداه من موقع مدرسة الإسلام