إلي الشعب الآمريكي ,سلام على من أتبع الهدي وبعد.
أنا واحد من مليار ونصف مسلم,نعتنق دينا علمنا أن لا نظلم ولا نسرق و لا نخداع و لا نجور,وحرام عليناأدية الناس والجار والآضرار بمصالحهم وطاعة الولدين فياما أمر الله.
وكما حرام علينا ما سبق دكره , فأنه أحل لنا الدفاع عن أنفسنا وعن ديننا وأمرنا با لجهاد النصون دين الله ونشره في أرجاء المعمورة التقتبس الآنسانية من نوره التهتدي الى طريق العدل والآرتقاء بالآنسان من الدل الى العزة,من الجهل الى العلم,والمساوة بين الغني والفقير, بين الحاكم والمحكوم.
أيها الشعب الآمريكي,أن أمتنا أمة حضارة,وحضارتنا من أروع الحضارات لتي شهدتها البشرية مندا خلق سيدنا أدم عليه السلام,أيها الشعب الآمريكي أن الآسلام نادا بالحرية قبل أن تنادوا بها أنتم بقرون وهو مايدل عليه قول عمر رضي الله عنه’متي أستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار’.
أيها الشعب الآمريكي أن عاصمة أمريكا ليست واشنطن التي أخترتموها,بل العاصمة هي تل أبيب أو القدس الغربية, وان الكونغرس الآمريكي هو فيالحقيقة هو الكنيست الآسرائيلي وأن الرئيس أوباما أنما هو مجرد عميل الآسرائيل اللعينة,وسوف يأتي اليومأيها الشعب الآمريكي,التصحوا من غيبوبتك على هزات الزالزال الآعظم الدي تتفكك به ولايات وتتمزق به أوصال أمريكا,وما الآزمة المالية الحالية ألا بداية النهاية الآمريكا,هدا الغول الدي رمل النساء وقتل الشيوخ وشرد الآطفال,وأباد السكان الآصليين الآمريكا الهنود الحمرا,سوف تسقط أمريكا غير مأسوف عليها و لامحزون.
سيسجل التاريخ أن أمريكا هي أكبر دولة أرهابية وأجرامية عرفتها الآنسانية,وأن سنوات جورج بوش الحفيد وبارك أوباما العبد,هي سنوات التخريب والتدمير والخطر الداهم على البشرية والعالم.
أيها الشعب الآمريكي هده مجرد كلمات وجدت نفسي أكتبها العلي أزيل جزاء من هدا الغضب في صدري ,الدي لو وسع علي سكان أمريكا الخرب حياتهم ,والآن سأترك قلمي يستريح,وأترككم تشاهدون أنهيار أمريكا.
كتبه أسامة هوادف