قالها بعدما سمع بقرار فرنسـا حظـر لبس النقاب والبرقع
قالها بعدما سمع نبأ إستشهاد البطل محمد الكثيري رحمه الله وأسكنه فسيح جناته أحـد قادة الجهـاد في أفغانسـتان
طاحتْ به الحوراءُ، رميُ رموشِها **عجباً يُطيحُ الليثَ عن صهواتهِ
كتبتُ لأرثي أُسْدَ أمجادِنا شعراً ** وأطلقتُ بحرَ الشعر في مدحهم جهْرا
ناحَ العراقُ، وقلبـُهُ موتـورُ ** ومياهُ دجلـةَ بالبكـاءِ تمـورُ
عجبتُ والله ممـَّن عاش في لَعـِـبٍ ** والموتُ يطلبهُ قد جدَّ في الطلبِ
سحرتْني فغدوتُ المعْجَبا
سل الفقيهَ : أقدْ حلَّتْ دماءُ فتىً ؟!
قالها بعدما قتل أسودُ القسام جنديين صهيونيين وجرحوا 3 وسماها غزوة المبحـوح حيث رآها الشيخ جزءا من الثأر لمقتل الشهيد المبحوح رحمه الله
قالها متذكرا الشيخ أحمد ياسين رحمه الله في ذكرى إستشهاده المجيد
هجاء الطغاة وكلبتهم الشوهاء
قالها في إستشهـاد الشهيد حامد العازمي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
قالها عندما رأى دفاع فتيان القدس عن الأقصى ووثبتهم الباسلة في وجوه الصهاينة بعد عدوان قطعانهم على المسـجد
قالها مهداة للشيخ المجاهد حسن يوسف المعتقـل في سجون الصهاينة عندما قال كلاما عظيما تبرأ فيه من إبنه الذي ارتد عن الإسلام وخان أمَّته وقضيته
قالها لما سمع بنبأ أسر القائد الطالباني الفذّ الملاّ برادَر
لابد من يوم يعـود عراقـنا ** مجـداً بأعلـى الخافقيـن يرفرفُ
الشماء في مدح الصدِّيـق أوَّل الخلفـاء
ألا إنما هــاذي الجمـالُ مُكَمـَّلا
شدُّوا العزائمَ واستلُّوا لها الزَّجَلا ** حتَّى تحرّقَ فـي نيرانهِـا الدُّخَلا
رثاء القائد القسـامي محمود المبحوح
سَلامِي عَلى صنـْعاءَ
الردّ على الفتاوى المشبوهة التي حرّمت العمليات الإستشهاديّة وكلّ وسائل الإنكار على الطغاة حتّى المظاهـرات السلميّة !!
أبت القصائدُ لاتريدُ صِيالا ** في غيرِ مــدْح الأُسْدِ، أو تتعالى
خيركم للعريفـيِّ حــذاء
قصيدة التنديد بجدار العـار
في مدح أبو فاس الذي كاد يفلق من الخبيث مفرق الراس
يا أمّة الإسلامِ إنيّ قائـــلٌ ** شيئاً يجـول بخاطـرِ الكتمانِ
غزل إستشهادي
قصيدة التنديد بجدار الكراهية والإرهاب الفولاذي
لطمية !!
اعلانات
جديد المقالات
جديد الفتاوى
جديد الصوتيات
جديد الأدب