في مسند الامام أحمد من حديث أسامة بن شريك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء , علمه من علمه وجهله من جهله )
وهذا يعم يعم أدواء القلب والروح والبدن وأدويتها , وقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم الجهل داء , وجعل دواءه سؤال العماء. ابن القيم رحمه الله تعالى