شوفوا احتفال الرافضة في أحدى الحسينيات بموت عائشة رضي الله عنها وإظهارهم الفرح وكلامهم أنها في النار معلقة من رجليها !! قبحهم الله ولعنـهم وأخزاهم في الدنيا والآخـرة

 

أنقل لكم هذا الموضوع من باب فضح الزنادقة والمرتدين والحاقدين على دين الإسلام ،

ومن باب كشف حقيقة هؤلاء الرافضة الذين يدعون التقارب مع المسلمين وينادون بالوحدة الإسلامية وهم يحملون كل هذا الحقد على نبي المسلمين وبيت النبوة حيث يلطخون شرفه ويطعنون في زوجته وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها

 حيث قام هؤلاء الأنجاس بإحتفال بأحد الحسينيات بمناسبة ما أسموه ( هلاك عائشة رضي الله عنه ) وألقوا كلمات يفرحون فيها بموتها ، ويفرحون فيما زعموا انها الآن في النار معلقة من رجليها !!

وهؤلاء هم الروافض الذين تخفي حقيقة دينهم الخبيث على كثير من السذج

والحقيقة أنه ليس دين الإسلام بل هو أخبث دين على وجه الأرض  وهو دين قائم على الطعن في شرف وعرض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته والقرآن حيث قالوا بتحريفه

وعلى عبادة البشر من دون الله تعالى مثلما يعبدون علي رضي الله عنه والأئمة المهديين والأئمة من دينهم براء

وأترككم الآن مع صور وفيدو من الحفل في حسينيتهم !!

في الحفل البهيج بمناسبة ذكرى هلاك الحميراء: عائشة الآن في النار معلقة من رجليها وتأكل لحم جسدها 

شكراً لله تعالى أقامت هيئة خدام المهدي (عليه السلام) حفلاً إيمانياً بهيجاً بمناسبة ذكرى هلاك الحميراء عائشة بنت أبي بكر (لعنة الله عليهما) يوم السابع عشر من شهر رمضان المبارك وذلك في حسينية سيد الشهداء عليه السلام.

كان في استقبال المهنئين بهذه المناسبة السعيدة عدد من أهل العلم والفضيلة يتقدّمهم السيد محمد النواب والسيد علي النواب والشيخ محمد سبانتا سيروز والشيخ علي معاش. وشارك في برنامج الحفل جمع من خَدَمَة أهل البيت (عليهم السلام) منهم الحاج مجيد الصراف والسيد حيدر الموسوي والرادود السيد جعفر الموسوي والأخ عبد الله الخلاف والرادود الملا حيدر الكرخي والأخ حامد الطاهري.

وألقى الشيخ ياسر الحبيب كلمة وسط حضور كثيف فاق التوقعات حيث بدأها بالتأكيد على أن عائشة هي عدوة الله وعدوة رسوله صلى الله عليه وآله، وأنه يصعب تعداد جرائهما في حق الإسلام والمسلمين، وأبشع هذه الجرائم قتل رسول الله صلى الله عليه وآله، والمشاركة في الانقلاب على أمير المؤمنين (عليه السلام) والخروج عليه ومحاربته، وإيذائها سيدة نساء العالمين (عليها السلام) حتى أبكتها وابتهاجها باستشهادها وباستشهاد أمير المؤمنين عليه السلام، ورميها جنازة الإمام الحسن (عليه السلام) بالنبال، وتسببها في قتل ثلاثين ألف مسلم، وتلويث سيرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأحاديثها المكذوبة، ورميها السيدة الطاهرة مارية القبطية (عليها السلام) بالإفك والفاحشة، ناهيك عن مجونها وفسقها وتسويدها التاريخ بعار رضاع الكبير.

وعرض الشيخ ثلاثة براهين على أن عائشة الآن في النار، مشيراً إلى أنها تأكل في النار الجيف وهي معلّقة من رجليها، بل وتأكل لحم جسدها، وذلك بمقتضى القرآن والسنة، واعتماداً على الأحاديث التي رواها العامة والخاصة.

وفي ختام كلمته دعا الشيخ الحبيب المسلمين إلى أن يصلوا ركعتين شكراً لله تعالى على أن المُدانة من فوق سبع سماوات قد انتقلت إلى العذاب والجحيم الأبدي في هذا اليوم، داعياً المؤمنين لأن يطلبوا حوائجهم بعد هذه الصلاة وأنها ستُقضى بلطف الله تعالى وشفاعة النبي محمد وأهل بيته الطيبين الطاهرين عليهم الصلاة والسلام.

جدير بالذكر أن الحفل بدأ بصلاة الجماعة والإفطار فقراءة ما تيسّر من الذكر الحكيم وقراءة دعاء اللعن للمنافقين الأربعة الكبار، واختتم الحفل بزيارة المعصومين الأربعة عشر (عليهم السلام) والدعاء لمولانا صاحب الزمان (عليه السلام) بالفرج والنصر والتأييد.

جانب من الحضور    جانب من الحضور

جانب من الحضور    جانب من الحضور

السيد حيدر الموسوي    الرادود الملا حيدر الكرخي

الشيخ متحدثا    الشيخ محمد سبانتا سيروز يقدم الهدايا

حامد الطاهري    الحاج مجيد الصراف

الشيخ يؤم المصلين    عائشة في النار

لقطة جانبية    لقطة جانبية

لقطة جانية    جانب من الحضور

جانب من الحضور    صورة تذكارية

أهل العلم والفضيلة    الشيخ محمد سبانتا سيروز مهنئاأحد الأخوة

جانب من الحضور    جانب من الحضور

الرادود السيد جعفر الموسوي و جانب من الحضور    جانب من الحضور

الشيخ متحدثا    الرادود السيد جعفر الموسوي

جانب من الحضور    جانب من الحضور

جانب من الحضور    جانب من الحضور


 


 


الكاتب: المكتشف
التاريخ: 01/09/2010