بالفيديو: الجيش التونسي يوقف جماعة من الأجانب كانوا مدججين بالسلاح
الآن اتضح أمر السيارات التي كانت تطلق النار على الناس في الشوارع وتهرب
ذكرني هذا بما حدث في الجزائر خلال الإضراب الذي كان في سنة 90 حين لم تتجاوز المشاحنات بين الشرطة والمواطنين الحجارة والعصي، لكن خرجت بعدها سيارات غريبة تضرب الشرطة والناس بالرصاص وتهرب، ومن ذلك اليوم اشتد الصراع وانتقل إلى مرحلة خطيرة حدث فيها ما تعلمون
لكن العجيب أنني أذكر أن الإذاعة الجزائرية كانت قد أعلنت يوما القبض على سيارة تحمل مسلحين فرنسيين، ثم لم نسمع عن ذلك بعد وتم التعتيم على الخبر
لكن اليوم ومع الإنترنت فالمعلومة لا يوقفها أحد والصور هنا لتثبت كل شيء
فالمقصود أن بلاد الإسلام تعج بعناصر المخابرات الخارجية التي لا تريد للمسلمين قرارا، ولعل غالب ما يسمى بالعمليات الإرهابية من أمثال هؤلاء الخبثاء