الآنتصار

 

الآنتصار ..كلمة محببة الى قلب الآنسان, الكبير والصعير,الجميع يسعي الى تحقيقه,فهناك من يريد الآنتصار على أعداء دينه ووطنه.وهناك من يريد الآنتصار على شعبه.وخيرا مثال على دلك بشار الآسد وأخوانه في الطغيان حكام العرب من دون أسثناء..
أن الآنتصار قوانينه, وأهم هده البقونيين الآيمان بعدلة القضية التي نعيش ونحارب من أجلها..عادلة كانت أو باطلة..
نعم فهناك من يحارب من أجل قضية عادلة ولكنه يفتقد الايمان بالنصر وبعدالة القضية وهناك من يحارب من أجل قضية باطلة والكنه مؤمن بها وبالنصر
وأن الشعوب الآسلامية عامة والعربية خاصة,مؤمنة بعدالة قضيتها ومطالبهاوولا بد أنها ستنتصر على جميع الظلمين أينما وجدوا.
أننا نريد أنتصار
أنتصار على شهوتنا وأنفسنا الامارة بسوء
أنتصار على خوفنا القابع داخل صدورنا
أنتصار على حكام العرب الجبناء
أنتصار على أمريكا هدا الغول المجرم الدي لم يفرق في أجرامه بين شيخ ولا رضيع
أنتصار على اليهود الملعين على أرض فلسطين
أنتصار وأنتصار..أنتصار يحمل معه بشري أعلان الخلافة الاسلاميةوونبأ تحرير فلسطين والمسجد الآقصي,والى \لك الحين سنبقي مؤمنين بعدالة قضيتنا وسنزت من أجلها.


الكاتب: أسامة هوادف
التاريخ: 25/08/2011