07/06/2010
 باسم من غزة
أخي عبدالعزيز نحييكم أولا على موقفكم الشجاع من غزة
وثانيا دعني اقول لك شيئا دائما هناك نوع من الفكر الذي يرجع إلى الوراء بدل أن يتقدم بالإسلام إلى الأمام فهؤلاء لاتحزن منهم أخي الكريم
ونحن كلنا مع تركيا وننحيي موقفها البطل
باسم من غزة
 07/06/2010
 ابوعمر البحريني
بارك الله فيك أخي الكريم عبدالعزيز
جعلكم الله ذخرا للاسلام و ان شاء الله ترجع الخلافة الاسلامية العثمانية مرة اخرى و تقود هذه الأمة للنصر قريبا ان شاء الله.
 07/06/2010
 أبو مريم السلفي المنيعي الجزائري
شيخنا حامد العلي -حفظه الله تعالى- يناضل من اجل القضايا الإسلامية .ففي كل حدث وجدناه بارزا .والعديد من الحاسدين والحاقدين الذين يريدون تحقير أي عمل مبارك بحجج كثيرة. ويقفون ضد المصلحين .الاتراك صنعوا صنيعا لم يقم به اي حاكم عربي ولن يقوم به هذا واقع وحق يجب ان نعترف به .ومن موقع الشيخ المبارك -حامد العلي- سدد الله خطاه نبعث سلاما لكل تركي مسلم حر ناصر غزة ووقف معنا في قضايانا الإسلامية وأيدنا .ورسالة لكل مخذول أن أصحوا من نومك فالصباح قد اقترب ..
 07/06/2010
 عادل الكندري
أنا لا أدري ما المشكلة أننا نشجع الحزب الحاكم في تركيا على مواقفه الشجاعة ونشكره عليها ، ونقول له مزيدا من المواقف مع الأمة الإسلامية ؟!!
هؤلاء الذين لايعجبهم إلا ما في رؤوسهم من المثاليات المطلقة تجدهم دائما في انفسهم لايطبقونها ولديهم عقد نفسية !
كلنا يذكر كلمة أردغان نحن أحفاد العثمانيين وأن مواقفه كانت مشكورة من المسلمين حتى عندما واجه بيريز وقاطع مؤتمر دافس .
يا أخي عبدالعزيز من تركيا دعني أقول لك شيئا ننصحكم أن تواصلوا دعمكم للتغيير في تركيا وأن تشجعوا الحزب الحاكم على تأييد القضية الفلسطينية ، وإياكم أن يدخل عليك هذا الفكر الذي لايعجبه شيء إلا أن توافقهم في كل شيء فهؤلاء في آخر أمرهم يتناحرون فيما بينهـم ونعرفهم جيدا ، لاهم لهم إلا نقد مشاريع الإصلاح وهم يعيشون في أبراج عاجية من الوهم بالبطولات الوهمية !!
سبحان الله أنظروا إلى الحكومات العربية المتخاذلة وقارنوا بينها وبين تركيا ، ستجدون الفرق الكبير بين دولة تتفاعل بصدق مع القضية الفلسطينية على قدر ما تستطيع بسبب تعقيدات الوضع التركي
وبين دول عربية لديها إمكانات هائلة وشعوبها معها في هذه القضية بل حتى المعارضة معها أيضا ، ومع ذلك لا تسمع منهم صوتا
وأخيرا نشكر الشيخ حامد العلي على موقفه المتزن من قضايا الأمة فهو دائما داعم وبنظرة شمولية ومعتدلة
والسلام ختام
 07/06/2010
 أبو بكر العراقى السلفى
بارك الله فيك أخي الكريم عبدالعزيز
جعلكم الله ذخرا للاسلام و ان شاء الله ترجع الخلافة الاسلامية العثمانية مرة اخرى و تقود هذه الأمة للنصر قريبا ان شاء الله.
 08/06/2010
 أخو سلمى
قلوبنا مع الشعب التركي المسلم ونشكر مواقفه ومشاعره ونحبه في الله ونآخيه فيه وننصره بدعاءنا له في ظهر الغيب وإنما نحذر من الانخداع وراء الشعارات والتصريحات الرسمية ونسيان الحقائق السابقة عنه والقائمة فالمؤمن كيس فطن ليس بالخب ولا الخب السياسي يخدعه.. لقد مجد أقوام جمال عبدالناصر بسبب تصريحين أو ثلاثة قالها استخف بهم شعب بل أمة بأكملها ثم ما ذا كان؟؟
 08/06/2010
 الرد على أخو سللمى من عبدالعزيز من تركيا
الرد على أخو سلمى
الاخ الكريم لأرى قد جانبت الصواب في قياس حالة الحزب الحاكم عندنا بجمال عبدالناصر ، فأولا جمال عبدالناصر لم يصرح تصريحين أو ثلاثة بل كان حامل لواء القومية العربية الإشتراكية ، وكان قـد جاء إلى مجتمع محافظ متدين فبدأ بإفساده وتخريبه ووقعت الكارثة
أما الوضع عندنا فمختلف تماما ، بل تستطيع أن تقول أنه العكس تمام ، لقد بدأ الحزب الحاكم الحالي بعكس ما كان في العهد الماضي من محاربة الدين ، وبدأ في إلغاء القيود الثقيلة التي كانت في العهد الأتاتوركي ، وفتح المجال للدين ، وإنتشر الحجاب حتى إن زوجة الرئيس ورئيس الوزراء محجبتان ، وانتشر التدين وامتلأت المساجد بالشباب ، وانتشرت الدعوة ، وفتحت معاهد التعليم الديني ، وتأهيل الخطباء ، وهذا التغير كله في ظل هذا الحزب فكيف لانشكره ولانقدر ما يفعله سبحان الله !!
فالمسألة ليست تصريح واحد أو موقف واحد ، أو إثنين ، أو ثلاثة ، بل إن التقدم نحو الإسلام في تركيـا يتم بعين الرضا والإرتياح من الحزب الحاكم عندنا، ودعني أقول لك شيئا وهو أن طبقة وشريحةكبيرة جدا من التجار المتدينين والمثقفين المفكرين الإسلاميين قريبون من الحزب الحاكم ويدعمونه
فأقول : كلا ليست شعارات ، بل تغيير حقيقي واقعي ، وصدقني أخي الكريم إن التقارب مع العالم الإسلامي ليس لعبة سياسية يلعبها أردوغان ، بل هو شعور حقيقي وصادق ولكن هل ينجح أو لاينجح هذا أمر آخر علمه عند الله
وطبعا ليس معنى كلامي هذا أنه حزب إسلامي ، أو أنه سوف يرجع الخلافة ، بل أقول إن ما ذكره الشيخ حامد العلي في محله ودعوته إلى تشجيع التحول في تركيا تدل على بعد نظر وبصيرة
وأنصحكم يا أخواني في الله أن لا تستعجلوا في الحكم على التجارب المعاصرة تحت وطأة التجارب المرة الماضية فربما يكون هناك فرق
وعلى كل حال نحن متفائلون أن هذا التغيير في تركيا سوف يزداد وسوف يدعم الأمة الإسلامية وقضاياها بإذن الله تعالى ، ومرة أخرى أقول إن أردغان وحزبه يستحقون الإشادة بمواقفهم الطيبة ، ويستحقون التشجيع عليها وهذا من شيم العرب كما هومن عادات الإسلام الحميدة ، وليس من الحكمة في شيء ـ كما قال الشيخ حامد ـ أن نحاسبهم كما نحاسب الجماعات الإسلامية التي تأمرأتباعها ، فهم في غابة مليئة بالتعقيدات السياسية الموروثوة من العهد الأتاتوركي فحنانيكم حنانيكم أخوتي الكرام
والله الموفق
 08/06/2010
 أبو مريم الجزائري
شكر الله لأخينا الفاضل -عبد العزيز - من تركيا على جهوده الطيبة ..تحية لكم يا ابناء الخلافة المجيدة ...