أبو المقدادندائي إلى العلماء الربانيين الذين يختبئون تحت كلمة \"لا نريد فتنة بين السنة و الشيعة\" فالتاريخ يشهد بجرائم الرافضة و الدولة الصفوية و ما زالت هذه الجرائم إلى حد الساعة و ما فعل بالأخ الشهيد إن شاء الله خير دليل و ما يحصل للحرائر في العراق أكبر دليل و هزيمة المسلمين في حرب أفغانستان دليل آخر. يا علماءنا نريد فتوى فقط بقتل الشيعة و سترون من العجب العجاب..لايهمنا ما يفعل حكامنا المتواطئون مع الغرب الكافر..و لكن أقول لعلمائنا أتدينون الله بما تقول في ما يخص المسائل الجهادية..لست منهزما نفسيا و لكن سئمت الحياة مع أناس رضوا بالذل و استحبوا الحياة الدنيا، و الدليل بطون علمائنا المنتفخة و الذين إن سألتهم عن الجهاد أجابوك إن ميزان القوى متفاوت و يجب على المسلمين الإستعداد أولا ، قالوا هذا الكلام منذ سنين و هم القدوة و لم يستعدوا منذ ذلك التاريخ ، فالله الله فينا يا علماءنا و شيوخنا و دعاة الإسلام ..نريد الحل صراحة..أليس ما أخذ بالسيف يسترد بالسيف؟
و السلام على المسلمين الصادقين من أهل السنة
أبو بكرقال تعالى: مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُواْ تَبْدِيلاً الأحزاب:23
بهولاء الرجال ستنتصر الامة