02/03/2010 asir |
أنعم وأكرم بك يا حسن الفعال وجزاك الله الخير الكثير فقد نصرت دينك وأرضك وأهلك وكل مكلوم مضيوم من ظلم بني صهيون . أسأل الله لك الثبات في الدنيا والأخرة. وجزاك الله خير يا شيخ حامد على صدحك بالحق لكل راعي حق و/كلاكما أحرار/ كالشمس الساطعة رابعى النهار. |
02/03/2010 زائر |
لا فض فوك شيخنا حامد العلي ويستحق الشيخ حسن هذا الثناء ويكفي أبنه عاراً أنه عميل للموساد، زاد على ذلك عار الارتداد، والدخول إلى دين النصرانية الوثنية. كنت أشاهد قناة الحية التصريه التي أذاعت خبر تنصرة وعملت معه لقاء، كانوا في غاية الفرح أن أبن قيادي في حماس تنصر! وكأنهم أنتصروا أخيراً على الإسلام العظيم ، ولكن أقول لهم أفرحوا بالعملاء وبمن باعو دينهم وأوطانهم وأهاليهم، ودعنا نحن نفرح بأننا على الحق وبالمناسبة هناك علاقة بين مؤسسات تنصيرية قبطية وإسرائيل وقد أكدت ذلك صحيفة المصريون، وأنا شخصياً سمعت مُنصر قبطي في البالتوك يعطي للعراقيين أرقام لمؤسسات طبية في إسرائيل تعالجهم مجاناً، وهذه القناة الخبيثة لها مكتب في القدس ! وهذا يؤكد أن هذا المتنصر لم يذهب بعيداً عن دائرة العمالة للموساد. |
02/03/2010 أبو إسلام |
جزيت خيرا شيخنا الحبيب |
03/03/2010 أبو مهند |
عجبا لكم آل حماس! ألستم من عصرنا يا أطهر الناس وأشرف الناس وأشجع الناس؟! حتى في هذه القضية التي أرادها أعداؤكم لكم كيدا كنتم وكان الشيخ حسن يوسف كبارا كبار.. |