09/03/2011 أبو البراء الغزي |
لا شك أنَّ ما فعله الرجل-رحمه الله-خطوة على طريق التغيير ولبنة في صرحٍ إسلاميٍ شامخ، في ظل هذه العَلمانية المقيتة التي غيرت معالم البلاد ومَسخت عقول العباد، كما أنّه لا ريب أنَّ هدف المسلم الصادق الغيور ليس إنشاء حزب أو دخول برلمان أو ممارسة سلطة شبيهه بالعَلمانية القذرة، لئلا يظنن ظان أنَّ الرجلَ-رحمه الله-قد وصل إلى الغاية؛ لأنَّ الهدف الأسمى هو تعبيد العبيد لرب العبيد وإقامة شرع الله في أرضه، وأما الرجل فقد فعل ما يستطيعه ربما، نحسبه والله حسيبه، وخصوصُا في بلدٍ أُسقطت فيها الخلافة ودُرست فيها معالم الدِّين، فهي خطوة، فرحمه الله وتقبله. |
15/03/2011 |
حسبي الله ونعم الوكيل على إعلامنا العربي المخذل والمخذول والكذاب يلمعون في عملاء أمريكا وفي فسقة القوم ويخفون عنا مثل هؤلاء الأعلام !! لا حول ولاقوة إلا بالله غفر الله له وتجاوز عنه |