06/06/2010  صالح النصار : مه مه ياشيخ اين العرب ؟!!!!!	مه مه يا شيخ حامد رويدا ومهلا أينكم يا عرب أينكم ياعرب؟!!!! واعرباه واعرباه واعرباه !!!!!!!!! لاحول لاقوة إلا بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إليه راجعون ، ماذا حل بنا يا للذل والعار ، ذهب الترك بفخرنا ، وتركنا بالعار ، يحاصر أهلنا في غزة ونحن نحاصرهم ونجوعهم والصهاينة يضحكون علينا حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل
07/06/2010  القرونيه	شكرا للشيخ على هذه القصيدة صالح تسأل اين العرب متسدحين امام القنوات وتراهم يهرولون على السفر العمرانه بكل لون فالانظمة استطاعات ان تقتل روح الاخوة الاسلامية في هؤلاء فاصبحوا اعزك الله كالبهائم ياقلب لاتحزن ان في الامة احياء وياعين لاتدمعي سيشفي الله غليلك بتوحد الامة ونصرة دينه وتحكيم شرعه رغم عن انوفهم رحم الله الشهداء المسلمين الذين رجعوا الي اهليهم محملين على آلة حدباء ورحم من رموا في قاع البحر واصبح البحر مقبرة لهم مهلا ايه اليهود سيقتص المجهدون منكم ان طال الزمن اوقصرويأخذون بثألرهم ان شاالله
07/06/2010  عبدالله الطويل	يستاهلون شيخنا يستاهلون درة الأفلاك ويستاهلون يحكمون بلادنا ، ويستاهل أردوغان ، ولو كنت شاعرا لقلت فيهم أكثر مما قلت والله قدموا الشهداء ودمائهم من أجل فك الحصار عن غزة ، وماذا قدم حكامنا إخـس على ها الحكام المتخاذلين
07/06/2010  عبدالله العجمي	ووليه بالحكم جائر إلى الله نشتكي جور حكامنا إلى الله المشتكى وحسبنا الله ونعم الوكيل
07/06/2010  مهند المهندي	نصيحتي للحكام العرب بعد الموقف التركي النبيل أن يلبسوا البراقع بعد اليوم الأتراك يذهبون لفك الحصار عن غزة ويغضبون كل هذا الغضب ويرمون أنفسهم على الصهاينة ليقتلوا في سبيل الله وأنتم تمنعوننا من نصرة غزة إفتحوا الحدود لنجاهد ، ولانريد منكم شيئا ، بس افتحوا لنا الطريق واجلسوا أنتم في قصوركم هل يعقل أن يموت المرضى في مستشفيات غزة بدون دواء ولا أجهزة ويعيش فقراؤها في العراء لأنهم لايريدون بيع فلسطين مثـل جماعة عباس ثم نحن نخذلهم لاحول ولا قوة إلا بالله تعالى لاحول ولاقوة إلا بالله تعالى وشكرا للقصيدة المليئة بالعبرة
07/06/2010  محمد علي	أنا واحد من العرب أقول أني بايعت الأتراك إذا كان هذه أفعالهم ، بس يردون الخلافة ويحكمون بالشرع يابيعة كوني لهم فهم الأوائل والأواخر عاشت تركيا ويسقط الحكام العرب
07/06/2010  عامر	يا حكام العرب اسمعوني جيدا أتفــووووووووو ونثمن الموقف الفطري والكويتيون والله وقفوا موقف بطولي ما توقعنا من الكويت أقول لكم بصراحة عامر من المغرب
07/06/2010  أمة الله	وأنا أبايع الأتراك وعلى رأسهم أردوغان وأدعوا الله له بالتأييد والتثبيت والتمكين والنصر , ويا مسلمين لا نريد تفرقه عصبيه وقوميه إحذروا من ذلك لئلا يعرقل الفتح الذى كنا نأمله دائما للإسلام وهو جاء اليوم من المسلمين , إذن إنتهى الأمر بلا عروبه بلا عصبيه نرجو من الله المزيد من النصر
07/06/2010  أبو مريم السلفي العايدي الجزائري	صح الله لسانك شيخنا الفاضل ..وصنيع الاتراك حرك همم المسلمين ..بارك الله فيهم
07/06/2010  أخو سلمى	مع خالص شكرنا وطيب دعاءنا للشيخ حامد على حضوره المتميز وعلى عاطفته تجاه قضايا أمته وهمته في ذلك إلا اني أحببت نقل تعليق للدكتور سعد فياض حول فزعة الترك لتتوازن النظرة وفقكم الله. وقفـــات مـــع أسطـــول الحــــرية الوقفة الأولى : مع الدور التركي والتجربة الأردوغانية: التجربة الأردوغانية تجربة علمانية على أصول إسلامية ، ومع ذلك فهي تمثل شرخ في جدار العلمانية الأتاتوركية ، على عدة إشكاليات في الأصول والفروع ... ولقد صار الناس إلى فريقين في التعامل مع هذه التجربة ، الفريق الأول نظر إلى الشرخ الذي صنعته في العلمانية الأتاتوركية والموقف الجديد المعاكس للسياسة التركية الموالية لليهود واعتبر أن التجربة الأروغانية تجربة إسلامية ناجحة بل ودعا إلى الاحتذاء بها وجزم البعض أن تحرير القدس سيأتي على يدها و أفرط البعض في الغلو والتحليق بعيداً عن الواقع واعتبرها إمارة إسلامية.. أما الفريق الثاني فنظر إلى إقرارها بالعلمانية وحملها دور الجيش في أفغانستان فاعتبرها حركة نفاقية مرتدة ووضعها في صف العدو دون تمييز وتعامل مع موقفها من أسطول الحرية على أنه لا يعدو تلميع لوجه النفاق ... ونوجز ما نريده في هذه الوقفة فيما يلي: 1- المداهنة على أصل العقيدة والقبول بالعلمانية كما في التجربة الأردوغانية غير مقبول شرعاً، وأما محاولة استنساخها مع فارق الواقع فيعكس خلل في النظر الشرعي والواقعي .. 2- نصوص الوحي صريحة أن الجهاد في سبيل الله تحت راية (لا إله إلا الله محمدٌ رسول الله) هو الحل الوحيد لتحرير الأقصى ، فصفاء المنهج ووضوح الراية أصل النجاة والفوز في الدنيا والآخرة.. 3- موقف حكومة أردوغان معاكس للتوجه الأمريكي واليهودي وهو أقرب للأصول الإسلامية والعربية ، واتساع الهوة بين تركيا واليهود يصب في مصلحة المسلمين وقضايا الأمة وخاصة القضية الفلسطينية.. 4- الموقف الشرعي من الدور التركي في قافلة الحرية ينبغي أن يكون على شقين: الأول: الثناء عليه ومدحه بما يناسبه دون إفراطٍ أو تفريط ، والثاني: مطالبته بلوازمه من إيقاف المشاركة في مذابح المسلمين في أفغانستان والتمسك بالأصول الإسلامية والدفع بما يستطيع أمام التوجه الأتاتوركي للجيش ..
07/06/2010  الرد على أخو سلمى ـ اتقوا الله ولا تمدحوا العلمانية	أخي الكريم أخو سلمى هناك ملاحظات على الكلام الذي نقلته : أولا لايوجد شيء إسمه تجربة علمانية على أصول إسلامية فهذا تناقض فالإسلام يناقض العلمانية ولايمكن أن تقوم العلمانية على الإسلام !! ثانيا كيف تمدح حكومة أردغان على أنها أقرب للأًصول الإسلامية والعربية فالعلمانية علمانية وهي مخالفة للإسلام فتلميعها بأنها أقرب وما شابه ذلك من الألفاظ فيه نظر ! ثالثا : قد يكون مدح الشيخ حامد العلي للأتراك بصورة عامة وقصيدته في تاريخهم المجيد ، وإعجابه بالتحول الإسلامي في تركيا بشكل عام وأن المجتمع التركي فيه تغير للإسلام وما ذكره أن الحزب الحاكم في تركيا لايحارب هذا التوجه الإسلامية ، قـد يكون هذا مقبول ولا شيء فيه ، وقد سألت الشيخ عن الحزب الحاكم في تركيا هل هو إسلامي ؟! فقال : ( لا هو حزب علماني ولكن ممكن نثني على مواقفه الطيبة ، ولانعتبره تجربة إسلامية ، كما أنه يحاول التقارب مع قضايا الأمة وهذا أمر أيجابي فيجب أن نشجعـه ) أ.هـ .هذا كما جاء في الإيميل في جواب مختصر ولكن على كل حال وجهـة نظـري أن نقول عن حكومة أردغان نفسها أنها أقرب للأصول الإسلامية أن هذا غير صحيح وفيه تناقض مع التمسك بالثوابت !! رابعا : كيف تقول نثني ونمدح الدور التركي في قافلة الحرية إذا ثبت أنهم يذبحون المسلمين في أفغانسـتان ،وهي يصح هذا ؟! كيف نمدح حكومة علمانية تشارك في مذابح المسلمين في أفغانسـتان !! بمعنى آخـر إذا كانت حكومة تذبح المسلمين في أفغانسـتان فهذه عدوة لنا شديدة العداوة فكيف ندمحها ونثني عليها ؟!!! هذا شيء عجيب !! ممكن أن نقبل على مضض ثناء على الدور التركي في قافلة الحرية مثلا إذا كان الدور التركي في أفغانستـان لايشارك في المذابح ولكنـه موجود هناك ، مثل بعض الدول التي لاتشارك في المعارك ، وبعضها يدفع المال لطالبان لكي لايهاجمونها مقابل أن تبقى في قواعدها هذا ممكن نعم أما أن نمدح حكومة تذبح المسلمين فهذه كلمة شنيعة فكيف نمدح هنـا ؟! فارى أن كلام الكاتب فياض يجب أن يراجع أخي الكريم وأرجو من إدارة موقع الشيخ العلي أن ينشروا تعليقي للأهميـة بما أنه سمحوا بتعليق الاخ أخو سلمى محمد من السعودية
07/06/2010  اخت المجاهدين	صح الله لسانك ,, ولو كان بيدنا لكنا معهم .. ربي يحفظك
07/06/2010  أبويحيى	الخلافة المنشودة لا يجب أن تخرج عن الشريعة يجب أن تكون على منهاج النبوة .. وبذلك فلسنا نرتقب من أردوغان أن يأتي بها .. فمواقف الرجل وحكومته توحي وما صرح به وزير خارجيته من أن دور تركيا لن يعدو كونه دور شراكة في المنطقة وفي ظل نظام عالمي جديد .. وهذا النظام العالمي الجديد الذي ذكره نظام قائم على الديمقراطية والحرية والقانون الدولي. فلا تؤملوا كثيرا بأردوغان فليست ضالتنا عنده. مع أحر التعازي لشهداء أسطول الحرية اللهم تقبلهم شهداء