21/04/2008 عبد الرؤوف الجزائري |
بارك الله في شيخنا الفاضل حامد بن عبد الله العلي موضوع هام جدا فالتنصير انتشر بصفة كبيرة في جزائر الجهاد والاسلام ورغم محاولات بعض العلماء والدعاة الا أن التنصير مدعوم بصفة قوية من الفاتيكان عدة وعتادا في غياب كلي للدولة خاصة في منطقة القبائل |
21/04/2008 ابو مريم الجزائري |
نشكر شيخنا العزيز على هذا الموضوع الهام جدا.......واحب ان اقول ان النصارى اصبحوا يطالبون بمغتصباتهم في الجزائر ايام الاحتلال الفرنسي معتبرين ذلك من املاكهم الشرعية..كما اصبح اليهود يزورون الجزائر بالجنسية الفرنسية لكي لا يكتشف الناس امرهم ...شيخنا الحبيب ما احوجنا الى علماء من امثالك ومن امثال الشيخ الصادع بالحق علي بن حاج حفظه الله وسدد خطاه ...علماء صابرين مجاهدين لا يخافون الا الله رب العالمين ....حماك الله شيخنا ورزقك من حيث لا تحتسب....محبكم من صحراء الجزائر |
21/04/2008 أم أحمد |
وهذا ما يثبت أن الدجال قام قريباً |
21/04/2008 هاني الجزائري |
السلام عليكم ورحمة الله سأقص لكم هذه القصة الواقعية التي حدثت في إحدى القرى من قرى القبائل شرق الجزائر حيث كان أحد القساوسة يدعو فيها إلى النصرانية بكل ما يملك من مال و مؤنة حتى ظن أن القرية كلها تركت الأسلام وتنصرت فلما أتى رأس السنة الذي يحتفل به النصارلا أراد القس أن يجمعهم في حفل أقامه لهم و العجب أنه أعطى الكلمة لزعيم القرية تعظيما له وأول ما بدأ به هو صلى على رسول الله ورد القوم وراءه صل الله عليه وسلم وتعجب القس ( وبهت الذي كفر ) وهوى حائر منكسر المشكلة يا شيخنا حامد أنه لما أتخذت الإمامة مهنة هل يهمهم التنصير ؟! همهم الدخل الشهري إلا من رحم الله امن لذين أبلو بلاء حسنا |
22/04/2008 قتادةَ القصيميْ |
حفظك الله يا شيخ أعجبني قولك : هـذا ،، ولست لائماً أحـداً يزعـم أنَّ تزامن انتشار الفقـر ، وغلاء المعيشة ، وإنتشار البطالة ، وإصرار الأنظمة السياسية على ترك الشعوب تمضي نحو قعـر هذه الهاوية ، أنـّه تمهيـد مقصود ـ مع خدعة حوار الأديان ـ يسهّـل عمل التنصيـر . - انتهى - فكم نحتاج إلى مفكريين إسلاميين لديهم هذا الحس الإسلامي وهذا الوعي المتنامي .. فبعضهم ينظّر في السياسية وينسى مرجعيته الإسلاميه، فهذا ما فرقه عن غيره من السياسيين؟ والبعض الاخر لديه ما يكفي من الغيرة على حرمات الله ولكن ما اهتدى لمناقشة اطروحات الأمة ومشاكلها .. واحسب ان الشيخ قد وفقه الله لكليهما فاسئل الله ان يوفقه ويثبته بما قدم ويهدينا وإياه إلى سواء السبيل ... |
22/04/2008 ابن الأسلام اليمانى |
فضيلة الشيخ صدق اللسان وسلم البنان أصبحنا غنما لا راعى لها تنوشها الذئاب من كل ناحية حتى تجرأ علينا من طفح فحشه وعاقر الرذيلة فى أماكن ملئ أسماعنا عن قدسيتها فأصبح رائد الرذيلة وإمام الفاحشين رسول مبادى يريد نشرها على وجه البسيطه لكن أين يكمن الخطأ ؟! يكمن الخطأ فى أن أكبر قائد لأساطيل الدنيا هو اللذى تولى استقباله فى مكان على غير العادة وذلك لجلالة القادم لتتحد القوى فى مواجهة الأسلام وبالمقابل أين خيرة أبناء الأمة اللذين على عاتقهم مواجهة الخطر القادم أليسوا فى أنقاب تحت الأرض إن الطرف الموازى عندنا أهل الأسلام لذلك القيصر اللذى أكرم قائد الكنيسة لا يألوا جهدا فى البطش لكل من تسول له نفسه محادة مخططات النصارى العسكرية والسياسية والأقتصادية والدينية فيا قادة العمل الأسلامى أعيدوا جدولتكم للأعداء فإن الضحايا فى المواجهة ستكون أقل من الضحايا فى الأستسلام |
22/04/2008 ابو حمزة المقدسي |
جزاك الله خير الجزاء شيخنا ألفاضل وأود هنا ان اشير الى الفرقة الصليبية فرسان مالطا بل جردان مالطا والتي يتزعمها القبيح بوش وبلير وغيرهم من روؤساءالدول الدين يشنون ابشع المجازر في العراق وغيرها تحت اسم black water ولهم أيضا سفارات في الاردن وغيرها من البلاد العربية. |
22/04/2008 إبن اليمن |
بارك الله في شيخنا الفاضل وادمك عز للإسلام والمسلمين ولاكن ياشيخ لما لم تصدرون فتاوى لما يصير في الوطن الإسلامي والعربي خاصة من تحولات وانفتاحات نحو الكفار مثل أوامرا حلق اللحى ومنع الدعاء على الكفار وافتتاح الكنائس ويقابلها مضايقات للشباب الملتزم وإلى آخر فمن الذي سيتحرك ان لم يتحرك علمائنا الافاضل فهل سيترك الحبل على القارب لأعوان النصارى الله المستعان |
22/04/2008 عبد الله من المغرب |
السلام عليكم شيخنا ليس الغريب على الاكابر ممن مهدوا الطريق لهؤلاءالتنصيريين ان يناصرهم على التبشير فقد سبق ان تحالفوا معهم على ماسموه بالارهاب .والغريب ايضا عندنا في المغرب حرية التعبير لكل من يدع الى اي مذهب فكري يساري كان او يميني والحرية حتى لمن يحي المذهب الوثني القومي البربري الامازيغي علما بان لهجتي امازيغية لاكن ياشيخ نحن محرومون بتلك الحرية لانهم تخوفهم الدعوة الى مفهوم كلمة لااله الاالله ان لم يكن تلقوا اوامر عليها وجزاك الله عنا ورزقك الله الشهادة في سبيله. |
22/04/2008 أبو عبد المنان الجزائري |
جزاك الله خير يا شيخنا على الموضوع المهم و أحسن الله اليك وبارك في عمرك في خدمة الاسلام و السنة وأبلغكم يا شيخ أن التنصير في الجزائر قد تسرب فبما تنصحنا أن نفل بهؤلاء الكفرة الذين أغرو الشاب البطال في الجزائر بدراهم معدودة 500 أورو بالضبط يستغلون الفقر الشاب المسلم ليبدل دينه نصر الله الاسلام والمسلمين في كل مكان |
22/04/2008 رحمه |
جزاك الله كل خير ياشيخنا ونفعنا بعلمك وعطاءك ولكن ياشيخنا لو كانت هذه المواضيع المقالت المقالات مرئيه لمنفعة الجميع لتحرك النائمين من غفلتهم |
22/04/2008 مسلم من الجزائر |
هم يستهدفون منطقة القبائل تحديدا لعدة أسباب منها وجود قوى سياسية علمانية متطرفة موالية لفرنسا تسعى جاهدة لفرنسة الجزائر..ونسي أؤلائك الأنجاس أن هذه المنطقة أنجبت رجالا ما رضو بالذل يوما أمثال العقيد عميروش -أسد الجبال- وأنجبت الشريف بوبغلة والمقراني ..بل وحتى النساء أمثال فاطمة وخديجة وغيرهم .. ورغم الكيد الكائدين فإني أبشر الشيخ حامد أن شباب المنطقة في إقبال مستمر على الإلتزام والمساجد يملأها الشباب والأطفال ..حتى أن النقاب بدأ ينتشر بكثرة في جامعات بجاية ! |
22/04/2008 |
إن الدول الغربية اذا حكمت بلد مسلم مائة عام تبقى سياستها من خلفها تحكم عشرات أو مئات الأعوام ، حفظ الله الجزائر المسلم ونسأل الله العلي الكريم أن يخلصهم من الفتن، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، فالجزائر كانت من حواضر العالم الإسلامي وبلد العلم وانطلاقة للفتوحات الإسلامية ، ولن تنجح بإذن الله ضدها لا سياسة فرنسة ولا نصرنة ، وهاهم بحمد الله يحيون من جديد اللغة العربية بإصالتها . وأسأل الله العظيم أن تستمر يا شيخنا بكشف المخططات والخبايا التي تحاك من قبل الغرب والشرق ضد بلاد المسلمين. |
22/04/2008 سلوى |
بارك الله فيك شيخنا .اللهم انصرنا على القوم الكافرين |
23/04/2008 omar |
ألا نُفوسٌ أبِيَّات لها هِممٌ ..... أما على الخير أنصار وأعوان يا من لِذِلّةِ قومٍ بعد عزِّهِم ..... أحال حالَهم جَوْرٌ وطُغيان بالأمس كانوا ملوكًا في منازلهم ..... واليومَ هم في بلاد الكفْر عُبْدَانُ فلو تراهم حيارَى لا دليل لهم ..... عليهمُ في ثياب الذُّلِّ ألوان ولو رأيت بُكاهم عند بيْعِهمُ ..... لهالَكَ الأَمرُ واستَهْوتْك أحزان يا رُبَّ أُمٍّ وطِفلٍ حِيل بينهما ..... كما تُفَرقُ أرْواح وأبدان وَطفلةٍ مثل حسن الشمس إذ طلعتْ ..... كأَنما هي ياقوت ومَرْجان يقودُها العِلْج للمكرُوه مُكرَهةً ..... والعين باكيةٌ والقلب حيران لمثل هذا يَذُوب القلب من كمد ..... إن كان في القلب إسلام وإيمان |
25/04/2008 الدنف |
حفظ الله شيخنا حامد . فالواجب عليكم يااهل السنة في الجزائر التصدي لهذا الخطر وذلك بطلب العلم والتواصي بالحق والصبر. وان خطرا يحدق بكم يااهل الجزائر كمايحدق باهل المغرب -زيادة على التنصير- وهو خطر الرفض الذي ينتشر بشكل رهيب . ومعلوم ان بلاد الغرب الاسلامي لايوجد فيها اثر للرافضة منذ سقوط دولة العبيديين المرتدين واليوم بدا نشاطهم يظهر. فالبدار البدار للدفاع عن الاسلام ياهل الاسلام. وان دين الله منتصر الا ان نصر الله قريب. |
27/04/2008 محمد عبدالله محمد |
بارك الله في شيخنا الكريم ونفعنا بعلمه وجعل ذلك العمل في ميزان حسناته يوم القيامه ووانا وجميع المسلمين يحبونكم في الله وامضوا ثبتكم الله على خطا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم |
27/04/2008 بنت پاكستان |
باركـ الله فيك شيخنا..وجزاك الله خير الجزاء.... ليت كل المثقفين هكذا..يعروفون ما وراء الاحداث..المشكلة اننا عندما ننجح ويلمع نجمنا في سماء الشهرة..ننسى اننا ابناء امة الاسلام..ونتأثر بافكار الغرب..بل ونؤمن بها وندافع عنها دفاعاً مستميتا..هذه اول زيارة لي لموقعكم هذا..دخلته صدفة.. ويالها من صدفة سارة..فلدي موقع متواضع بحاجة لمثل هذه الفكار.. اسمحوا لي ان انقل من موقعكم هذا ما استطيع لموقعي لتعم الفائدة.. |
28/04/2008 بوسراج |
مقال جميل ورائع قد كشف لنا بعض الحقائق التي غفل عنها كثير من الناس |
29/04/2008 عبد الله |
يقول العلامة إبن باديس رحمه الله تعالى مجدد الزمان و قاهر الفرنسيين أهل الصلبان : شعب الجزائر مسلــم ***** و إلى العروبة ينتسب من قال حاد عن أصله ***** أو قال مات فقد كذب فرنسا الصليبية بقيت في الجزائر 132 سنة و لم يتنصر من الجزائريين أحد و خرجت ذليلة تجر أذيال الهزيمة و الخيبة و العار أين فرنسا و أين الإسلام و المسلمون اليوم في الجزائر ؟ لكن المشكل اليوم هو تواطئ الدول و الحكومات في بلادنا و لا حول و لا قوة إلا بالله . |
29/04/2008 abu fatmah |
السلام عليكم ورحمة الله نشكر الشيخ الكريم علي هذا التفاعل ولكن نسءل ما هو الحل بعد هذه الصور الصور التي تدمي الانسان والجماد والحيو والحيوان نريد الخلاص لمتي سنسكن لهذا الذل والاهانة حان وقت الافعال لابد ان يكون هناك محرك للشباب و الرجال كفانا شعر ومقالات و ونوم تحت كم هولاء الكفره الفجرة من حكام المسلمي عرب وعجم وهم السبب الاول لكل من ذل واهانه وقتل للاطفال بهذه الصوره القذرة كفانا مقالات وليكون المقال القادم حي علي الجهادوالله الالذين س الذين يستحقوا ان ننتقم منهم هولاء ال\\ المخنسين المسلطين علي رقابنا من شي شيوخ ورؤساء المسلمين |
01/05/2008 تجديدي |
شيخنا الكريم حامد العلي حفظك الله ورعاك . لقد وضحتم جانب مهم من هذه الحملة العالمية للتنصير . لكن لا يخفى عليكم ما الذي يحدث الآن في بلاد الرافدين وخصوصا في شمال العراق حيث أن حمالات التنصير قائمة على قدم وساق ومن لم يستطيعوا تنصيره يسوقوه إلى الزردشتيه . و الوضع هنالك بائس جد بائس , أأمة المساجد ينكل بهم ويعتقلوا ويقتلوا . أتمنى أن نجد منكم شيخنا الفاضل تسليط أضواء على هذه الزاوية تحديدا فالأمر جلل . |
03/05/2008 محمد |
جزاك الله خيرا يا شيخ حامد وبارك الله فيك |
29/05/2008 ابو حمزة العراقي |
بارك الله فيك ياشيخ على هذه المقالة الرائعة واقول ان الامه الاسلامية في خطرولكي نتغلب على هذا الخطر يجب علينا العودة الى القران والسنة |
31/05/2008 محمد الفاتح |
\"ويمكرون ويمكر الله والله خير لماكرين\" صدق الله العظيم بارك الله فيك شيخنا الغالى وادام فيك الصحة وادام الأسلام الى يوم الين |
31/07/2008 فاروق الجزائري |
السلام عليكم بارك الله في شيخنا الفاضل و حفظه من كل شر و ثبته الله على قول الحق و تركه لنا للاستفادة من علمه الغزير أما حال الدعوة في الجزائر محصورة و مهمشة و متراجعة أدت الى استغلال الكفار و المتأمرون على الاسلام استغلال الفرصة و البلاد بحاجة من أمثالك يا شيخ من أهل العلم و الصادعين بالحق و تجديد الدعوة الصحيحة المستقيمة لأن المجتمع الجزائري يستطيع الصمود كما صمد في وجه الاستعمار و ذلك الصمود جعلهم يفكرون بأفكار أخرى و عادوا أعداء الاسلام مجددا بطريقة أخرى نسأل الله من أراد المسلمين بسوء أن يرد كيده و يشتت صفه و أن يعيد للأمة رجالها الذين لا يخافون الا الله و لا ينتظرون الجزاء الا من الله في يوم لا ظل الا ظله |
31/10/2008 أبو عبد الله الجزائري |
الحمد لله ثم سلام الله عليكم يا شيخنا وأحسن الله ‘ليك وسلمك الله من كل شر إن مشكلة الجزائر هي مشكلة تتمثل في سياسة التجويع التي تبنتها فرنسا إبان الإستدمار الفرنسي فهي كالمثل القائل\" جوّع الكلب يتبعك\" أجل الله مقامكم. فكم نرى من رجال وشباب ونساء يتهافتون على الدرهم والدينار ليل نهار خوفا من الفقر بزعمهم. الأمر الثاني التي خطط له وبات يدير رحاه في الجزائر هو سياسة تغليب الجانب النسوي في جميع القطاعات على الجانب الرجولي. وهذا بات أثره السيء واضحا للجميع في الجزائر. النقطة الأخرىطمس الهوية الإسلامية من أبناء الجزائر ويكفي في هذا قولا أقوله وحدثني من أثق به أن وزير التربية يوم أن حذفوا مادة التربية الإسلامية بنهجها القديم أخرج الكتاب لصاحب الذي أخبرني وقال له قضينا عليهم ظنا منه أنه على خطه العلماني. هذا باختصار وما في القلب أكبر وأكثر |