ماهر طلال الرد على ماهــرثانيا السلفية لا دخل لها بتصرفات وفهوم خاطئة ، فهي منهج السلف الصالح في فهم الإسلام ، وهذا يتعالى عن كل شوائب الزلات البشرية ،
ثالثا الشيخ ينتقد هنا تناقض بشري في مرحلة تكون النظام الدولي الغربي في القرن الماضي ، وأن ( البعض ) من (السلفية ) وُظــّـفــــوا من حيث لايشعرون في تكريس هذا النظام ، ولايتنقد المنهج السلفي ، فهو من رموزه ، فلا تذهب بك الظنون كل مذهب
رابعا : الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لم يكن يذهب لحروب بلا تخطيط وبعشوائية وفوضوية بعض الحركات الجهادية ، بل كان يعد العدة المناسبة ويؤخر المواجهة إن لم يكن الوقت مناسبا
خامسا : المصلحة الشرعية تجب مراعاتها في كل أمر ، ومن المصلحة الشرعية كشف المناهج الزائفة لئلا تستقر في أذهان العموم ، وفعلا وصدقا كيف نقيم الدنيا ولا نقعدها على حكم كشف المرأة لوجهها ، بينما تخرج القوات الأمريكية لإحتلال العراق للسيطرة على مقدرات الامة في صمت المشايخ ؟!!
فعلا إنه ظاهرة ( السلعمانية )
محمود من العراق
حيدر العراقيوشلون نحقق إستقلال إرادتنا العربية ونحن خاضعون للسياسة الأمريكية والشيوخ الأفاضل يداهنون الأنظمة في المحور الموالي للسياسة الأمريكية الصهيونية ؟!!
وأشكر الكاتب على إنصاف القوميين
زيد مشعل البلوي asirاصبت يا شيخ انها (( السعلمانية ))
ولها اقلام يخوفون الناس من كل الطرق الا طريق ((السعلمانية)) فأنه هو المخرج الوحيد !
انصهار عجيب وحق لك ان تعجب ويعجب العالم كله!
نعم استمالوا فطر الناس بتدليسهم واشغال الناس بانفسهم في تعقيدهم فكل امور حياتهم وعندما يرجع الفرد لبيته يسترخي ثم يتمدد واحيانا ينبطح امام الدش لينسى همومه..يسمونه روتين!!
واذا اراد ان يسمع خطبه او موعظة وجد نصفها دعاء لولاة الامر -ليس ولي امر واحد- بل ولاة امر يفوق عددهم العشرة الآف لم نشهد لهم خيرا ولا عبادة وهاؤلاء من السعلمانيين الاشد فتكاً للفطر واشد تخويراً من ابليس وشياطينه.. وفي المقابل المشروع التغريبي يعمل بكل طاقتة لبناء مشاريع هدم المتبقي من ارادة وكرامة وفطر الشعوب المسلمة !
لا بد ان يصحى الناس باي طريقة واي ثمن.
اللهم أبرم لهذه الامة أمر رشد يعود فيه اهل الطاعة ويهدى فيه أهل المعصية ويأمر فيه بالمعروف وينهي به عن المنكر ياذا الجلال والاكرام
وحسبنا الله ونعم الوكيل
المتوكل بن محمدلا فض فوك يا شيخنا.
االنسر في قمم الجبال يفكر في كيف ينقض الفريسة التي قد إختار أما الفأر فحسبه التفكير في الخروج من الورطات. هكذا الطالبان يخططون لتصيد الغزاة و الدعاة في بلداننا يبتكرون حلولا للخروج من الورطات.
نسأل الله تعالى السلامة و الهدى
الرد على من رد على ماهر الفقيه أبو دجانة السلفيأوجه تحية عطرة لشيخنا و حبيبنا و داهية علمائنا فضيلة الشيخ حامد بن عبد الله العلي الذي ترجم العلوم الشرعية عملا سيسجله التاريخ له في صفحاته البيضاء, و والله ما قرأت لرجل في زماننا جمع بين الحنكة السياسية و العلم الشرعي و المنهج السليم مثله, فوالله كلما قرأت كتاباته ذكرني بعلماء السلف كإبن المبارك و إبن تيمية و العز بن عبد السلام, الذين ترجموا علومهم أفعالا.
اللهم إكتب لي لقاءا بشيخي الحبيب حامد العلي في الدنيا على طاعتك, و إلا ففي الآخرة تحت ظل عرشك يا الله .
آمين
خالد من السعوديةوبعد فحتى أمر التبرج والاختلاط فقد كشف الله بعض المتشبهين زورا بالعلماء والدعاة وظهروا على حقيقتهم فأثنوا على الباطل وأحلوا ما حرم الله ثم وصفوا الآمرين بالمعروف بالجهل وسيئ القول 0
وأما التفريق بين الاهتمام بالأمور الأساسية والثانوية فإن الهجوم على ذات المسلم ومحارمه يجعله يستشعر ويحس بالخطر وهذا يختلف عن الهجوم على المسلمين في الأقطار الأخرى نسأل الله لهم النصر والتوفيق 0
بو عبد الملكاشكر الشيخ حامد العلي على المقال
وياشيخ والله مقالاتك تفتح العقل والمخ
وطرحك غريب يعني طرحك مانلاقي نفسه بالتلفزيون بس بموقعك
حمدى المصرى ابوعمر البحرينييا ترى ما عذر مشايخ السلعمانية يوم القيامة عند الله تعالى حين يسألهم عن الشهداء و الأطفال و النساء و الشيوخ الذين قتلوا في غزة و العراق و أفغانستان و غيرها من بلاد المسلمين؟ ما عذرهم حين يسألهم الله تعالى عن تعطيل الجهاد و رمي المجاهدين و تسميتهم بالخوارج؟ ما عذرهم حين يسألهم الله عن التسميات الجديدة للربا و الخمر لكي يحلونا و لكي تباع و تتداول في كثير من البلاد العربية \"الأسلامية\" ما عذرهم حين يسألهم الله تعالى عن تهويد و محاولة هدم المسجد الأقصى و هم نيام في سبات عميق. ما عذرهم حين يسألهم الله تعالى عن الظلم و هتك أعراض الناس في السجون و أكل السحت و موالاة الكفار على المسلمين و تسلط الحكام الظلمة على رقاب الناس و ماذا و ماذا و ماذا و ماذا................
شيئ يدعوا الى الغثيان ان نرى أناس يقولون قال الله و قال الرسول و هم من أعوان أبليس و لكن في صفة البشر.
أبو مريم العايدي السلفي الجزائري بويوسف أمة الله محمد الجزائري hichamان اكثر شيء استغرب له ولم افهمه الى الان لمادا تسمونهم علماء اين هم من العراق و افغانستان و الشيشان و فليسطين و تركمنستان وووووووووو
تراهم صم بكم عمي .ان العلماء الربانيين حقا تراهم وراء القضبان يقولون الحق ولا يخافون في الله لومة لائو لله درهم من رجال
حامد القرشي حائر يسأل الله الهداية عثمانلقد نطقت بألسنتنا وقلت مايجول فى عقولنا عن عقولنا نوإ كانت اليمه فللأسف يحاولون فصل الدين عن الدوله ديدنهم ديدن العلمانيه البغيضه و و
ابو مروانتعجبت كل العجب عندما قرأت العنوان وتساءلت عن المضمون فلما قرأته وجدت طبيبا وضع يده على محل الألم فهو حري بأن يعرف علاجه .
اشكر الشيخ حامد حفظه الله تعالى على درر القول وجزاه الله خيرا
كم نحن محتاجون اعني جيل الصحوة كم نحن محتاجون إلى من يجدد لنا امر ديننا في مثل هذه القضايا ليخرجنا من التيه والتعبية وصدق ابن المبارك حين قال :وهل افسد الدين إلى الملوك وأحبار سوء ورهبانها
محمد مخاوي الهواجس مغترب لانك تتكلم بالحق ومع الحق فبارك الله فيك
والله انك تتكلم بما في انفسنا تجد هؤلا المشايخ في بعض البلدان يصنعون هاله للحكام اعظم من هيبه الله وكل ما قاله امر وطاعه تتقرب بها الى الله برغم ان الحاكم بعيد عن قضايا المسلمين وليس له من هم سواء كرسيه و حكمه فقط وقل ما شئت من طاعه وصلاه ودين شخصي ولا تتكلم بأي امر يخص الناس أو امر بمعروف او نهي عن منكر وكأن ما لله لله وما لقيصر لقيصر -مبدأ العلمانيه -
الدين عندهم لله وفي المساجد والمظاهر فقط والدنيا كلها لولي الامر ولا يجوز ان تتكلم عنه ولو استطاع بعضهم لاوجب الصلاه عليه بعد ذكر اسمه و يستبدلونها بكلمات مدح عند ذكر اسمه حتى في المساجد لا تتكلم الا بمدح ووجوب طاعه ولي الامر أو بذكره في الموضوع بمدح
وكأن الدين هو ولي الامر
حتى انتشر مفهوم خاطي للتدين ومن هنا ظهر الانحراف والابتعاد عن الدين
حسبنا الله و نعم الوكيل