01/06/2010 أبو مريم العايدي السلفي الجزائري |
شكر الله إهتمامكم شيخنا الفاضل ...جزاكم الله خيرا وجعلك ذخرا لهذه الأمة ... |
01/06/2010 محمد المسلم |
جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب |
01/06/2010 أبو أحمد |
جزاك الله خيرا يا شيخنا الجليل , ونتمنى ياشيخنا الكريم أن تقوم بفضح قناة العبرية ومدى تواطئها مع الصهاينة والأمريكان , برنامجهم القذر صناعة الموت .. |
02/06/2010 bo yoosef |
اشكر ياشيخ علا مقالاتك المنقطعة النظير |
02/06/2010 Sani |
الله أكبر و لله الحمد |
04/06/2010 أحمد المشهداني |
بارك الله لك شيخنا ونور الله بصيرتك واعانك في جهادك الكفار واستعمانا الله وأياك في خدمة الدين وأسال الله الن يجعا لنا صلاة في المسجد الاقصى قبل الممات انه ولي ذلك والقادر عليه أمييين |
01/06/2010 عاشق القدس |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدالله على على كل حال أبشركم أني حلمت روئيا إن شاء الله صادقه رأيت أني دخلت فلسطين مرتين الاولى إن القدس في خطر وأنه واقف على أعواد ودعائم دقيقه جداً لاحتماله للسقوط والمره الثانيه دخلت القدس ورأيته وبكيت عليه وأيضا الوالده رأته كذلك ولكن لم تسطيع الدخول الحرم لوجود أسوار وحواجز دونه وهذا يبشر بخير وقرب النصر والتحرير والنصر والصلاة فيه وهذه الرؤيا أنا والوالدة قريب قبل شهرين او اقل وكان اول مره نحلم بهذه الرؤيا ونحو نستأنس بهذه الرؤويا وإن شاء الله يكون النصر قريب وهذه أرهاصات ومخاض قريب جداً يبشر بمولود النصر والتحرير والتمكين ودحرالاحتلال عن أرض فلسطين وأشكر الشيخ العلي على أهتمامه بقضايا آلامه |
01/06/2010 asir |
اعزك الله واعز غزة واعز المسلمين بهذا المنبر ف(لله درك)يا شيخ حامد ابن عبدالله. هاؤلاء المرتزقة اليهود من اجبن واقذر ما رأت عيني ,كذابون مخادعون شياطين لا يجيدون سوى المكر والخداع فقط هم فقط يحلون محل الشيطان وقت غيابه. تحية لدولة تركيا الأبية وتحية لكل من ناضل وا\\كافح باليد او اللسان او القلم تحية مليئة بكل الحب والتقدير والشموخ لك يا شيخ وأمثالك من الشرفاء الكرام. |
01/06/2010 الغريب99 |
اسأل الله أن نصلي جميعا في المسجد الأقصى عما قريب إن شاء الله |
01/06/2010 مالكوم . الشحي |
أنا مؤمن أن اليهود وإن طغوا ستؤول دولتهم إلى أيدينا والله لن يحظو بنوم هانئ ما دام عرق الدين ينبض فينا إسلامنا لايقبل استسلامنا اسأل به كسرى وقسطنطينا واسأل عماد الدين عن حصن الرها واسأل صلاح الدين عن حطينا |
02/06/2010 عبد الرؤوف أسامة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك شيخنا على هذا التتبع الدائم للاحداث،وتحليلها بهذه الكيفيات الرائعة جزاك الله عنا خير الجزاء ابنكم من الجزائر |
02/06/2010 يوسف عبد الله-فلسطين |
السلام على شيخنا المجاهد حامد العلى اتفق مع ما ذهب اليه الشيخ بشأن احراج تركيا للعدو الصهيونى والانظمة العربية المتخاذله واعتقد ان الحكومه التركية ما زال امامها شوط كبير للتخلص من ارث والتزامات الااتاتوركية التى رهنت البلاد ثقافيا وسياسيا وعسكريا طوال العقود الماضيه للغرب المتصهين ومعه العدو الصهيونى ورغم ذلك فان تبنى القضيه الفلسطينية والتصدى لاسرائيل على قدر عالى من المسئولية ومحل احترام واعجاب وبجانب العم السياسى والاعلامى والمعنوى والمادى نحن بحاجه للجهات تدعم المقاومه بالسلاح والسلاح النوعى الذى يناسب اوضاع المقاومه فى فلسطين ختاما من فلسطين المنكوبه بالرسمين العرب واشباه المثقفين المطبعين على امتداد العالم العربى نحييى الشيخ حامد رافع لواء الحق |
02/06/2010 عثمان |
صدقت ورب الكعبه وهذه الفقره من مقالتك ياشيخنا الفاضل هى بيت القصيد : ((وهذا إنما يدل على أن من أعظم مصائب الأمة في هذا العصـر هو توريـث السلطة ، وإلـغـاء دور الأمّـة ، و أنه مالم يتوقف هذا النزيف الدائم لطاقات الأمـة ، وقدراتها ، وإمكاناتها فالنتيجـة هي الدمار الشامل ، لكل مقدساتنا . )) فبارك الله فيك وزادك نورا علي نور |
02/06/2010 محمد العراقي |
نعم الدور التركي مطلوب ومهم والحراك السياسي مطلوب ومهم ويحقق مصالح كثيرة ، ولكن بعض الناس الذين إعتادوا على خطاب واحد فقط وهو الخطاب الجهادي يظنون أن المكاسب ضد العدو تنحصر فقط بالعمل القتالي ، وهذا خطأ كبير وقول قاصر ، وخلاف سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، فالعمل السياسي يحقق والعمل الإغاثي يحقق والعمل الحقوقي يحقق والعمل الإعلامي يحقق وكلها طرق مفيدة تضاف إلى الطريق الرئيس وهو الجهاد والمقاومة والحقيقة أنني أسجل هنا كلمة شكر للشيخ حامد العلي الذي يجمع بين الخطين ، الخط الجهادي ، والخط السياسي ، في رسم طريق نهضة الأمة وجزاه خيرا محمد العراقي |
05/06/2010 التميمي |
فقك الله وسددك وبارك فيك أخي الشيخ حامد.. |
10/06/2010 ابو أنس |
بارك الله فيك شيخنا الجليل والله اني اقرا مقالك ودموعي تذرف اتعلم لماذا ؟ لانني لاطالما بحثت عن ناطـق بالحق وفعلا اعظم مصيبة على الأمة اليوم هو توارث السلطة والدليل مايحدث من حكامنا اليوم من ذل وخيانة اصبحت واضحة وجلية |