16/10/2010 المقدسي |
بسم الله الرحمان الرحيم شيخنا الغالي الدينَ هو العلاج الناجعُ لمشكلاتِ الأمّة بجميع ضروبِها، غير أن هذه الأنظمة و زنادقة القوم يحولون دون ذلك ........ حسبنا الله و نعم الوكيل في هذه الأنظمة |
16/10/2010 زائر |
لا أرى حلا للمشكلة إلا بفتوى جماعية من العلماء الصادقين بوجوب قتال الطواغيت وإلا فإن الحال من سيء إلى أسوء فكلما قام عالم سجن والاعتقالات بالشبهة حتى أصبحت السجون خير من خارجها لتواجد العلماء وطلبة العلم والمجاهدين فيها فلابد من التضحية وإلا فالقادم أسوء فجميع مخططاتهم تسير وفق ما خطط له وللأسف فردود العلماء ضعيفة وإن تكلموا أثنوا على الطغاة وزعموا أنهم ليس لهم دراية بما يحصل وكأن الطغاة ليسوا أصحاب القرار يضحكون على أنفسهم والمشكلة أن من بين هؤلاء العلماء علماء مشهود لهم بالصدق فهل بالفعل لا يعلم هؤلاء الله المستعان فوالله إنها لطامة كبرى إن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم اللهم فرج عن علماء من سجون الطواغيت |
16/10/2010 الرد على زائر |
أخي الكريم ( زائر ) لا تنسى أن كلمة ( لا أرى حلا للمشكلة ) كبيرة شوي على مجرد زائر ، ولايغرك هؤلاء المتزعمون البطولات الوهمية في الانترنت حولوا أنفسهم إلى منظرين للأمة بأسماء مستعارة ، فالحل أكبر من هذه الفوضى !! وهل تظن أن لو صدرت فتوى جماعية بما ذكرت ستهب الشعوب فورا أو حتى بعد حين ؟!! وهل تظن أن الشعوب وصلت إلى درجة التقوى بحيث لايردها عن القيام بواجبها في التغيير السياسي إلا عدم وجود فتوى ؟!! إن كنت تظن ذلك فبسبب أنك لم تعالج الناس ولم تمارس دعوتهم وتعرف حقيقة واقعهم عن قرب شعوبنا نفسها بحاجة إلى تغيير كبير حتى تفهم واقعها البئيس فضلا عن نهوضها لحله . بل الجماعات الإسلامية نفسها بحاجة إلى إصلاح واسع ولكن الله المستعان نشكر الشيخ على استمراره في التوصيف السليم لأمراضنا والدعوة إلى الإستمرار في إستنهاض الأمة والصبر على ذلك ونتمنى أن نتعلم أن طريق النهضة بحاجة إضافة لهذا إلى مشروع بناء متكامل وجاد وطويل النفس يترجم إلى الواقع يتدرج حتى يصل إلى غاياته بالسنن الكونية مع التمسك بالشرع الحنيف ، ولايعيش أوهام بطولات الأسماء المستعارة بعالمها الإفتراضي !! سالم العجمي |
16/10/2010 الرد على سالم العجمي |
كبيرة أم لا المهم أنها صحيحة فأنت ترى ما يجري فالحال من سيء إلى أسوء ولابد من التضحية وإن كنت تعتقد أن التغيير لن يحصل إلا إذا قامت جميع الشعوب فأنت مخطئ فلو حصلنا على عدد جيد من المقاتلين الصادقين يكونون تحت قيادة العلماء الصادقين في بعض الدول والتي أجهزتها الأمنية ضعيفة فبالإمكان قلب الحكم وبعض الجيوش أصلا لا تريد الحاكم لكنها خائفة فلو وجدت من يسعى لإزالتهم وله قوة لوقفت إلى جانبه وبالإمكان بث قنوات فضائية على أقمار أجنبية وتوجيهها على قمر النايل سات من أجل توجيه المسلمين داخل هذه البلاد ويكون التوجيه من علماء هذه البلاد والذين لهم كلمة لدى هؤلاء المسلمين وهذا سيسهل المهمة أما التوجيه بدون عمل وانتظار العدو حتى يحتل أرضنا سواء رافضي أو صليبي فهذا لن يحل المشكلة فاليوم وقت عمل وبارك الله فيكم |
16/10/2010 الرد على الرد سالم يرد على زائر |
مع إحترامي الشديد للأخ الذي رد على تعليقي ومع تأكدي انه دائما العناد هو سيد الموقف خاصة في النقاشات الإنترنتية فإني أقول إنك كأنك لم تقرأ ما ذكرت لك!! أولا الحل العملي موجود والحمد لله وهذه الصحوة المباركة التي انتشرت وتكلم عنها الشيخ لم تأت من فراغ ولكن من الجهود العظيمة التي يقوم بها العلماء الدعاة والمصلحون والجماعات الإسلامية ولو انها قامت بالتهورات التي لاتبنى على منهج صحيح لما حققنا كل هذا الخير ولخسرنا كل هذا الأثر الطيب على مجتمعاتنا من الدعوة الحكيمة ثانيا قلب نظام الحكم ليس بالسهولة التي يكتب فيها تعليق بمعرفات ! والأوضاع السياسية في جميع البلاد العربية اشد تعقيدا مما نتصور بالتفكيـر البسيط وراء الكيبورد وبوضع خطط ساذجة مثيرة للسخرية !! وثالثا مما يدل على بساطة التفكير ( بالإمكان بث قنوات فضائية وتوجيهها على النايل سات ..إلخ ) فالله يرحم الحال !! رابعا : ياليت الشيخ الفاضل حامد العلي يستمر في تنوير الحركة الإسلامية بضرورة التخطيط الذي يرقى إلى مستوى إستراتيجيات العصر ووسائله حتى ينجح مشروعهم كما يشير كثيرا في مقالاته وأكتفي بهذا حتى لاندخل في جدال عقيم لافائدة منه |
16/10/2010 الرد على سالم |
ولماذا تنظر إلى من يرى غير رأيك أنه فقط عناد ؟؟ وأنت المحق دائما ..؟؟ أما كلامك أنها حققت وحققت يا أخي عش الواقع أين تسكن الآن في بلاد الحرمين وصل بهم الحال أن يغلقوا مدارس تحفيظ القرآن الكريم وأين في الحجاز في مكة المكرمة والحجة طبعا مع أنها باطلة سعودتها والحقيقة أنهم يحاربون الدين ولم يتكلم حتى الآن أي عالم .. هذا غير أن أرض المسلمين أصبحت للقواعد الصليبية منذ سنوات ولم يجبرهم على الخروج من بعض قواعدهم إلا من تراهم متهورون وطبعا لا يخفى عليك الانحلال من القيم والأخلاق وهذا مشاهد وليس في الخفاء فلا نخدع أنفسنا فحال الأمة من سيء إلى أسوء باستثناء طالبان ثبتهم الله ومكن لهم ويحتاج إلى الفعال أما قولك (((وثالثا مما يدل على بساطة التفكير ( بالإمكان بث قنوات فضائية وتوجيهها على النايل سات ..إلخ ) فالله يرحم الحال !! ))) فإن كان قصدك أنه صعب وهو ما يبدو من ردك فهذه قناة حركة الإصلاح للدكتور سعد الفقية منذ كذا عام وهي تعمل أغلقوها فأعادها وهي منذ عامين تعمل بشكل دائم رغم مساعيهم الحثيثة لإغلاقها وبالإمكان الاستفادة من هذه التجربة فتفاءل ولا داعي لهذه النظرة التشاؤمية من كل مشروع للتحرير الأمة من الطغاة |
16/10/2010 علي المطيري |
أخونا زائر الذي رد على العجمي اسمعني أخي الكريم : أرى أنك أنت المتشائم فبلاد الحرمين الحمد لله فيها الخير الكثير والدعوة المباركة وحلقات تحفيظ القرآن شغالة في مكة وكثيرة وجميع أنحاء البلاد ، والدعاة في القنوات وفي المساجد يدعون إلى الله تعالى وكذلك في العالم الإسلامي انتشر الدين والصلاح والنقاب والحجاب والتدين و الخيـر وفعل الخيرات وليس صحيح أننا من سيء إلى أسوء ، بل كما قال الشيخ العلي يوجد شر وتآمر على الدين ، ويوجد صحوة تزداد وتنتشر أيضا ، وتذكر حديث ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ) ثانيا يا أخي نحن لانتكلم عن إمكانية أن تبث مثل المعارضات السياسية نتحدث عن مشروع ينهض الشعوب ويحملها أن تنزل الشوارع وتضحي بنفسها من أجل الأقصى ومن أجل كسر حصار غزة ومن أجل إيقاف إستنزاف الدماء المسلمة ، هذا لايحدث إلا وفق مشروع كبير يتعاون فيه الجميع ويحتاج إلى طول نفس ، المعارضة السياسية شخص واحد يقول ويقول ويتكلم ثم ماذا ؟! يا أخي لا تتخيلون أشياء في أذهانكم وتظنون أن الشعوب التي عاشت العقود على ثقافة القطيع والتبعية سوف تثور بسبب بث فضائي بين ليلة وضحاها !! ودعنا نقول لك شيئا إن الحركات الإسلامية المباركة قائمة بحمد لله بجهود مباركة وصحيح أن طريقها طويل ولكن أوصل كثيرا من الخير ، أما الطرق المتعجلة غير المدروسة والمتهورة فقد أتت بالمصائب على الشعوب الإسلامية فلا نخدع أنفسنا بأن القواعد الأجنبية خرجت بل زادت وعمت وطمت وتكرست أكثر والله المستعان |
16/10/2010 سيف الشمرى |
السلام عليكم ..جزاك الله شيخى الكريم ونرجو التواصل قريبا انشالله |
17/10/2010 مصطفى المصري |
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك مصطفى المصري |
17/10/2010 فالح المسلم |
يوجد في المنطقة ثلاثة قوى كبيرة وحققت ثقل كبير أولا إيران وثانيا تركيا وثالثا الصهاينة ، وهذههي أقوى ثلاث قوى في المنطقة ولم تحقق هذا الثقل الكبير إلا عن طريق تبني مشروع متكامل سخرت له طاقات الشعب وانتقلت به من مرحلة إلى مرحلة حتى وصلت إلى أهدافها ، بينما يعيش العرب فراغا للمشروع ، ولاتتوقف المحاولات لإستنهاضهم لكي يسدو الفراغ الذي إذا لم يسدوه سوف يسده غيرهم ولكن هذا الإستنهاض يحتاج إلى تبني مشروع حضاري استراتيجي وشامل وجاد ويسهم فيه العقول الكبيرة والطاقات المتميزة ، ومستحيل في سنن الله الكونية أن يقوم الصغار والمجاهيل والمتدربون والمتحمسون و الشباب بمثل هذه النهضات الكبيرة نعم يكون لهم دور ما ، ولكن النهوض يكون بالقيادات الفكرية والإستراتيجية وهذه الحمد لله موجودة وهي تتحرك على مستوى العالم العربي وليست معدومة فيجب أن نكون على وعي بهذه النقطة وأخيرا فنحن بحاجة إلى إلقاء الضوء أكثر على سبل الإستنهاض الشامل للأمة وفق معطيات عصر العولمة وثورة المعلومات والله الموفق فالح المسلم |
17/10/2010 الرد على علي المطيري وبعض المخالفين |
أخي الكريم لا ننظر بعين واحدة فما هو موجود الآن من التعاون الكامل مع الكفار ضد المسلمين من قبل الطواغيت لم يكن موجود قبل أعوام كما هو عليه اليوم وما هو موجود الآن من مظاهر الفساد الأخلاقي بكل أنواعه لم يكن موجود قبل أعوام إذن الأمس لم يكن بسوء اليوم وما قلته من أن الحال من سيء إلى أسوء صحيح وليس معنى كلامي أن الناس هلكوا فلا ترمني بالباطل ولكني أدعوا إلى تغيير فعلي للواقع السيء أما كلامك على القناة الفضائية فارجع إلى الرد وخذ الكلام كله ولا تجزئه ولم أقل لك أن الشعوب ستثور بين ليلة وضحها المطلوب هو أن يتحرك العلمـــــــــــــاء كفاهم جبنا أن يتحركوا أي أن يعدوا العدة ولديهم طلاب بالآلاف ويؤخذون بأقوالهم وبعد إعداد العدة من إعداد القوة البدنية وحمل السلاح وتهيئة الأجواء ........................إلخ وبعدها يصدرون فتوى بوجوب خلعه و هؤلاء العلماء لهم دور كبير في المجتمع فالمهمة ستسهل وأصلا جيوش الطغاة ضعيفة لكن لأن شيوخ السلاطين يزينون لباطل طغاتهم باسم الدين وسكوت العلماء الصادقين عن مناصرة المجاهدين هو من جعل الكفة تميل إلى الطغاة وعلى كل ما هو الحل إذن برأيكم أيها المخالفون أريد حلا فعليا وليس كلام لأننا شبعنا من الكلام ومادام أن هناك مشروع صهيوصليبيصفوي فلابد من مشروع يقابله فما هو برأيكم أم هو فقط اعتراض وتخذيل بدون وضع حلول وحتى كلامكم سلبي مما يوحي أنه فقط للاعتراض فتارة تحملون كلامي على غير محملة وتارة التقليل من شأن المجاهدين بأنهم صغار ومجاهيل طيب أين أصحاب الحى البيضاء فلينيروا لهم الطريق إن كانوا صادقين مع أن المجاهدين يقودهم العلماء لكن كلامكم فقط للتقليل والتخذيل وإلا فلتقفوا معهم وتصححوا لهم أخطاءهم إن كنتم صادقين أقلوا عليهم لا أبا لأبيكم من اللوم ** أو سدوا المكان الذي سدوا |
17/10/2010 الأخوة المتجادين ! |
الأخوة المتجادلين : مما استفدناه من حكمة الشيوخ إن مناقشة الأفكار الكبيرة لاتكون من وراء الأقنعة ولا على هامش الأحداث ، وليس هذا مكانها الصحي بل مكانها مجالس العلماء وقادة الفكر والله الموفق حمد الحمد |
17/10/2010 جمال الصقر |
جزيت خيرا وبيض الله وجهك |
18/10/2010 دلال المطيري |
كنا أذلة فأعزنا الله بهذا الدين فإذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله كلمة خالدة قالها عمر رضي الله عنها لو اتخذناها منهجا لإنتصرنا دلال المطيري |
18/10/2010 Abu 3zam |
سلام عليكم شيخنا الفاضل بارك الله بك لِما كتبت ونسأل الله تعالى لك السداد.. والله لن يتغير حال الأمة إلا بالجهاد وبالعلماء الصادقين |
18/10/2010 أبو مريم السلفي العايدي الجزائري |
أحسن الله إليكم شيخنا الفاضل ..ويكفينا موقعكم المبارك نورا وهدى وخيرا كثيرا ..رعاكم الله |
19/10/2010 محب الشيخ العثيمين |
جزاك الله خيرا شيخنا الكريم ....لن يرضى الطغاة عنكم يا مداهنين .. |
19/10/2010 ماجد |
لا فض فوك أيها الشيخ الكريم لقد نطقت بالحكمة وأصبت كبد الحقيقة فبارك الله فيك وزاد بالرجال من أمثالك وهذا الموضوع يحتاج إلى مزيد من الطرح والطرق كي تعلم الأمة ويعلم شبابها على وجه الخصوص ما يحاك ضدهم . |
19/10/2010 أمين السلفي الجزائري 01 |
السلام عليكم فضيلة الشيخ حامد العلي حماك الله ورعاك .كم يعجبنا ما تكتب فبارك الله فيك من شيخ يناصر هموم امته في زمان سكت الكثير من الدعاة بل ونافحوا عن الظالمين .واصل وفقك الله وأيدك بنصر من عنده.اخووكم أمين من الجزائر |
21/10/2010 أسمري |
بارك الله بك وكثر من امثالك |
21/10/2010 بو اسامه |
ويقولون مشايخ المرينز ان امريكا ماراح تغير ديننا هزلت |
22/10/2010 محمد مال الله |
جزى الله شيخنا خير الجزاء على ما قال وحرر. أقول: إن فشو خطاب التخدير و(التبنيج!) نتيجته انحطاط سياسي بلا شك، فلو كانت لإبليس دولة لكان له مفتون، ولهذا قال قتادة: ((إنما أحدث الإرجاء بعد هزيمة ابن الأشعث))، وقال الشافعي: ((ظهر الإرجاء بعد هزيمة القراء))، فالإرجاء دين الملوك؛ كما قال المأمون، والمقصود بالإرجاء: هو إرجاء العمل – أي: تأخيره وإبعاده – عن مُسمّى الإيمان، معناه: أنه لا يضر الحاكم مهما فعل من الذنوب المخرجة من الملة، طالما أنه مقر في قلبه أنه مؤمن!. والفرقة الانبطاحية التي ذكرها شيخنا – حفظه الله – موجودة في كل سلطة فاسدة؛ فالذهبي المتوفى سنة 748هـ يقول بعدما ذكر موقفًا للإمام الأوزاعي صدع فيه بالحق أمام عبد الله بن علي أيام الدولة العباسية، قال: ((قد كان عبد الله بن علي ملكًا جبارًا، سفاكًا للدماء، صعب الْمِرَاس، ومع هذا فالإمام الأوزاعي يصدعه بِمُرِّ الحق كما ترى، لا كخلق من علماء السوء، الذين يحسنون للأُمراء ما يقتحمون به من الظلم والعسف، ويقلبون لهم الباطل حقًّا - قاتلهم الله - أو يسكتون مع القدرة على بيان الحق))، سير أعلام النبلاء [7/125]. فكيف لو رأى الذهبي الفرقة الإنبطاحية في زماننا !!. ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا. |
22/10/2010 asir |
كل هذا يديره اليهود بريموت الأنظمة العميلة ومرجئتهم ومنافقيهم وفسقتهم واعلامهم الخبيث. حسبنا الله عليهم اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل بقاع الأرض يا رب .. واقتل اليهود وعبيدهم الانظمة الفاسدة المفسدة شر القتل .. اعداء الاسلام .. هؤلاء الصهيون !! اللهم ابدهم .. امحهم من الوجود ! اللهم انصر اخواننا في فلسطين .. اللهم نجهم من اذى الصهيون ... اللهم صبر اهالي الشهداء والمجاهدين يا رب ... اللهم اعز الاسلام في قلوبنا لنقف يدا واحدة امام اليهود ونحرر القدس الشريف ... اللهم اعز الاسلام والمسلمين ... اللهم رد الظلم عن امتة رسولك محمد ... اللهم رد الظلم عن امة حبيبك محمد .. اللهم نجى اخواننا في فلطسين .. أشهد أن لا إله إلا أنت .. وإن محمدا عبدك ورسولك .. اللهم استجب لدعاء كل مسلم مظلوم .. الله انصر فلسطيننا الحبيبة ... اللهم يا جبار السماوات والأرض، أنصر إخواننا في الأرض المباركة وألطف بهم وأرحم شهدائهم وخفف عن مصابهم، اللهم أحص أعدائهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا وأنزل عليهم عاجل نقمتك واجعلهم عبرة للمعتبرين، اللهم حرر المسجد الأقصى من دنس اليهود المعتدين واكتب لنا صلاة فيه وشهادة على بابه وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم اللهم يا صريخ المستصرخين .. يا غياث المستغيثين .. يا كاشف السوء .. يا مجيب دعوة المضطرين .. يا أرحم الراحمين يا إله العالمين .. اللهم بك أنزلنا حاجتنا و أنت أعلم بها منها و أنت أرحم بنا من أنفسـنا .. اللهم يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث .. يا مغيث أغثنا .. الهم ان عبادك في ارضك العراق وفلسطين يمتحنون و أهل البغي بهم السوء يريدون و نحن يا ربنا لا نملك لهم الا سؤالك و انت خير من يجيب .. اللهم احرسهم بعينك التي لا تنام و اكنفهم بكنفك الذي لا يرام . اللهم رحماك رحماك .. اللهم رحماك بالصغار الرضع و الشيوخ الركع و البهائم الرتع .. اللهم لا تكلهم الى أنفسهم و لا الى غيرهم .. كلهم الى سعه رحمتك و حفظك يا كريم ... يا أرحم الراحمين .. يا أرحم الراحمين .. يا أرحم الراحمين .. اللهم حفظهم من بين أيديهم و من خلفهم و من أمامهم و عن أيملنهم و عن شمائلهم و نعوذ بعظمتك الله أن يغتالوا من تحتهم .. اللهم انك تسمع كلامنا و ترى مكاننا و لا يخفى عليك شئ من أمرنا .. نسألك سؤال من خضعت لك رقبته و ذل لك أمره .. ندعوك دعاء الخائف الضرير .. نسألك يا ربنا أن تنصرهم على أعدائك و أعدائهم .. اللهم انصرهم و لا تنصر عليهم و أعطهم و لا تحرمهم و احفظهم بما حفظت به الانبياء و المرسـلين . اللهم يا سـامع الصوت و يا جامع العظام بعد الموت .. يا من ذلت لعظمته الجبابرة يا حي يا قيوم .. يا جبار السموات و الارض .. يا مالك يوم الدين اياك نعبد و اياك نستعين .. اللهم انا نعوذ من شرور الامريكان و من لف لفهم و سار على أمرهم .. اللهم انا نعوذ بك من شرورهم و ندرء بك في نحورهم .. اللهم أنزل عليهم غضبك و سخطك و نقمتك .. اللهم سلط عليهم ما خرج من الارض و ما نزل من السماء اللهم سكن ما تحرك منهم و حرك ما سكن منهم و اجعلهم عبرة لمن خلفهم يا رب العالمين.. اللهم سلط عليهم الامراض و الاسقام و البلاء .. اللهم زلزل الارض من تحتهم . اللهم يوما كيوم عاد و ثمود .. اللهم فتحا كفتح خيبر .. اللهم يا جبار السموات و الارض يا قهار .. اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك ... اللهم انتقم لعبادك و امائك .. اللهم ربنا لا تذر على الارض من الكافرين ديارا .. انك ان تذرهم يضلوا عبادك و لا يلدوا الا فاجرا كفارا .. اللهم هازم الاحزاب اهزمهم .. اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم .. و رد كيدهم الى نحورهم اللهم أرنا فيهم يوما أسودا يعز فيه أهل طاعتك و يذل فيه أهل معصيتك ... اللهم سألناك كما أمرتنا فأجبنا كما وعدتنا و لا تعاملنا بما نحن له أهل و ‘املنا بما أنت له أهل فإنك أنت أهل الكرم و المغفرة و الرحمة ... اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين .. جزاك الله خير |
23/10/2010 عمار مصري |
لله درك يا شيخ كم أثلجت صدري بكلامك ونفسي تكتب مقالا مطولا عن مشايخ ولاة الامور اللي وجعوا رأسنا في مصر وكم هم مخذلون لقضايا الأمة ويعملون لحساب الطواغيت قصدوا أم لا |