11/07/2009  حمد ابو خالد	اللهم انا نشكو اليك ضعفنا وقلة حيلتنا، اللهم نسألك رضاك ، ونعوذ بوجهك الكريم من غضبك وسخطك. اللهم اعز الاسلام والمسلمين. سبحانك لااله الآ أنت انا كنا من الظالمين.
14/07/2009  محمد الفاتح الغريب	لك الله يا أمة خير المرسلين.... يقتل شبابك وتنتهك أعراض نسائك ويأسر أبناؤك تجرأ عليك الكفر بكل ملله وفرقه... حسبنا الله وحسبك... متى تفيقي أمتي ؟ متى تعودي إلى دين الله؟؟؟ متى ... والله إنا لننتظر ذلك اليوم: سيجئ يوم حافل بجاهدنا... الخيل تصهل والصوارم تلمع قد طال ليل الكفر لكني أرى... من خلفه شمس العقيدة تسطع
16/07/2009  محمدسيف	شيخنا : لقد بينت الحقيقة واظهرت عجزنا وفضحت امرنا وكشفت سوأتنا وعريتنا حتى من ورقة التوت التي يحاول البعض منا ان يتستر بها. شيخنا الغرب اليوم يحاول تجنيد من يستطيع ان يخدم مصالحه فحربه اليوم حرب اثبات قوة ووجود مع الاسلام فهو يحاول بكل الوسايل ان يكسر شوكة الاسلام ويجعله في خدمته وخدمة صليبه ولا يترك اي وسيلة من وسائله التي تؤدي لتحقيق مصالحه . والعالم الاسلامي اليوم يعيش ازمة ثقة في دينه قبل كل شيء مع الاسف ثم في انظمته القمعية التي وكلها الغرب عليه. فالانظمة التي تحكم البلاد الاسلامية لاثقة فيها ولا الوثوق بها فهى تعمل من اجل اهداف الغرب ومصالحه في العالم الاسلامي فكيف تستطيع هذه الانظمة القمعية ان ترعى مصالح المسلمين ليس في تركمستان ولاغيرها من الاقليات المسلمة في العالم بل في الدول التي تتحكم بها. شيخنا : الاقليات المسلمة في الدول الشيوعية أو غيرها من الدول رأت ان الانظمة الاسلامية والعربية بالخصوص وقفت مع الغرب ضد المسلمين انفسهم فختاروا نفس الطريق وهو اللجو الى الغرب بظنهم ان الغرب سيحمى هذه الاقليات من مضطهديهم لكن الغرب استغلهم من اجل مصالحه كما استغل الانظمة نفسها فالصين اليوم قوية والغرب على مشارف الاضمحلال فلماذا لايقوم الغرب باستغلال هؤلاء في قتل اخوانهم على يد اعداءهم الصينيون وانا بالحقيقة اتعجب من هؤلاء الا يتعلمون الدرس من التبتيون الذين جندهم الغرب وخطط لهم من اجل احداث هزازات في الصين فماذا استفاد التبتيون من ثورتهم وماذا قدم لهم الغرب ليناصرهم ويحقق لهم مطالبهم .
18/07/2009  أبو الزبير الفلسطيني	طبت يا شيخ وسلمت يمينك ولبنة عقلك ، فقد استعرضت دراسة موجزة عن وضع الإيغور وأبديت تحليلك الواقعي ، ثم وضحت المطلوب منا،.. سلمت يمينك مرة أخرى... وهذا الدم الي يهراق من المسلمين في كل مكان له خير دليل على ضعف الأمة أولا ، ثم ربما يكون فيه الخير الكثير كي يلفت أنظار المسلمين على المناطق التي قلما سمع عنها المسلمين وأوضاعهم ، ثالثا : ما أشبه اليوم بالبارحه ، ودعونا نرجع إلى عقدين من الزمان عندما كانت أمريكا تفسح المجال للمجاهدين في أفغانستان بإقامة المؤتمرات وجمع التبرعات نكاية في الأتحاد السوفييتي سابقا ، بعد ذلك تظهر وكأنها الوصي والأب الحنون على أطفال ونساء المسلمين . حسبنا الله ونعم الوكيل.
22/08/2009  سحمي	ما ذكرتموه في بداية مقالكم عن امريكا والغرب حقيقة ملموسة معروفة لنا المسلمون في غرب اسيا وجنوبها والشرق الاوسط. ولكن نذكر فضيلتكم ان ملة الكفر واحدة. والصين لا تشكل استثناء فهم شيوعين ملحدون, وكانوا بوذيون وهاهم يعودون لبوذيتهم والاستعمار الصيني امر لا نعرفه وأسأل الله ان لانراه في شرقنا الاوسط,فهو اخطر من الاستعمار الغربي وكلاهما شر الصين تعتبر كل ارض تطأها أرض صينيه فهي تسعى لتصيينها وتذويبها واليك الامثلة والادلة: 1. منشوريا لم يعد لها اسم وغدت جزء من الصين بعد تذويبها 2. منغوليا الداخليه كما هو اعلاه 3. منطقة هونان ضمت للصين في اثناء حكم يوان المغولية وهي أصلا من الهند الصينية 4. سنغافورة كانت منطقة ملاوية يحكمها الملاويون والعرب اليمنيون من قبل, اثناء الاستعمار الانجليزي, وهاهي الان تحت حكم الصينين, وغدت اللغة الصينية هي اللغة الثانية بعد الانجليزية 5. ولعلكم تعرفون قضية الصينيين مع ماليزيا قبل الاستقلال وحد هجرتهم بعد الاستقلال 6. تايوان لم تكن تابعة للصين فهي تعتبر من الجزر التي سكانها الاصليون من العرق المشابه لسكان أستراليا والجزر الاخرى في تلك المنطقة وغدت الان صينية 100 % 7. أما أطماعهم فهي معروفة بغزوهم للحدود الهندية عنوه 8. وعندما تقرأ كتبهم نجد انهم يريدون من حدودهم حتى منطقة طالاس في قيرغيزيا وبل حتى طاشكند وسمرقند في أوزبكستان 9. أما ما جرى في الجزائر فهي ملامح للقادم عندما تكبر جاليتهم وتتمكن أما كونهم شركاء مسالمون فصبرا جميلا وسنرى وسيرى العالم حقيقة هذا المسالم الضاحك اللذي يتسلل بنعومه وبسمه صفراء وأعود وأكرر ان ملة الكفر وحدة وأخيرا نشكر غيرتكم على الاسلام والمسلمين في المنطقة ونأمل ان تجد قضية المسلمين في التركستان الشرقية الدعم من العالم الاسلامي فتكون نقطة انطلاق كفاحهم مدعومة من اخوتهم المسلمين والحكومات الاسلامية. وحتى ذلك الحين ما الضرر من الاستفادة من دعم يأتيهم لصالحهم وحتى لو كانت دواعي مصالح الداعمين؟