18/05/2011 آسير |
بارك الله فيك شيخنا الفاضل, والنصر قريباً ان شاء الله تعالى |
19/05/2011 انور العنزي |
ان شاءالله النصر سوف يأتي من الله قريب وجزاكم الله خير |
19/05/2011 ابومحمد الجبواني |
نسأل الله أن يتمـَّمَ ربيع أمـِّتنا بإشراقةِ الزهور ، وعبيـرِ العطـور ، وأفراحِ الحبـور. بعهد جديد يفـوحُ بعبَق العـدل ، وينْتشي بنسائـم الحريـة ، وينتعشُ بضيـاء الكـرامة . في ظـلالِ إسلامنا الوارفه ، وأُخـوّته الآلفـه ، وتعاليمِه التي بكلّ خيرٍ سالفه . آآآآآمين , ثم آآآآآمين ........ بارك الله فيك يا شيخ حامد ونفع بك وبعلمك .. |
21/05/2011 وليد العازمي |
لا أستطيع أن أقول هذى المقال سنفونية رائعة ولك أن أقول أنها قطعة نثرية مرصونة وتستحق أن تـكـتـب بدم الـتـفائل وتعلق في قـلوبـنا جزيت شكرا |
21/05/2011 احمدالمصري |
والله اني متفائل خيراياشيخناالحبيب ولااراهاالاخلافة راشدةلكن مولدهاعسيرجدعسيرلكن لناامل في الله العلي الكبير |
21/05/2011 آ?????ة آ????????????تِ |
اللهم انصر الاسلام والمسلمين »اللهم أمين |
22/05/2011 bo ahmad |
يا شعوب الخليج الأبي! هذا أول غيث الإصلاح القادم لكم من حكامكم من الأسر النبيلة! فما أنتم فاعلون؟! ذكرت صحيفة نيويورك تايمز بتاريخ 15 مايو 2011 بأن آل نهيان حكام الإمارات قد أنشأوا قوة خاصة من المرتزقة الأجانب-من الأفارقة واللاتينيين- بإشراف الأمريكي ايريك برينس مؤسس شركة بلاك ووتر سابقا، وهي مدججة بأحدث الأسلحة وبتكلفة تفوق 1/2 مليار دولار، ومهمتها الرئيسية هي قمع الثورات المحتملة بالبلاد.(راجع العدد للتفاصيل). كما نشرت صحيفة الوطن الكويتية بتاريخ 16 مايو 2011 خبراً بأن السلطات السعودية قد اشترت من أمريكا الآلاف من المناظير الحرارية لبنادق القنص، والمناظير الليلية وأسلحة التصويب بالليزر شديدة الدقة بتكلفة مقدارها 230 مليون دولار....هذا ما ظهر وما خفي أعظم! يا تُرى لمن تُعد هذه الأسلحة وتلك القوى!!! أبشروا يا شعوب الخليج الأوفياء بحكامكم فهاهم بدأوا أولى خطوات الإصلاح الجدية..... |
28/05/2011 أبومحمد العراقي |
بارك الله فيك شيخنا الفاضل وجعلها الله بموازين حسناتك ونسأل الله عزوجل ان ينصر امتنا على كل اعدائها الداخليين والخارجيين |
08/06/2011 محمد |
يا شيخ ذكرت الدول بالاسم لما لم تذكر السعودية الامارات قطر انا جزائري تعجبت من هذا حكام الخليج يبذرون اموال الامة ببناء البروج و نسو شراء الاسلحة و احتمو بامريكا و فرنسا |