03/08/2010 سالم عليوي |
جميل أن يقود المفكرون الإسلاميون مجال الدفاع عن حقوق الإنسان ومواجهة الظلم في بلادنا العربية التي قلما يفتح فيها هذا الملف ، ونسجل هنا إنجاز كبير لمنظمة الكرامة القطرية التي يديرها إسلاميون وتقوم بنشاط مميز في مجال الدفاع عن المظلومين وحقوق الإنسان وهي رائدة في هذا المجال من حيث اقتحام الفكر الإسلامي له ونتمنى لهم التوفيق وهذا عنوان موقعهم : http://ar.alkarama.org/ |
03/08/2010 محمود علي |
الإسلاميون لايهتمون بهذه الأمور للأسف ، نعم هذه أفكار رائدة ولكن أين التطبيق في البلاد العربية المعتقلات مليئة بالمعارضين المظلومين !! |
03/08/2010 جعفر سالم |
والله أمور غريبة فعلا ، هل نحن شعوب بلا ضمير أم ماذا ؟!! أما قصة الخطيب المعتقل لأنه لم يبلغ عن سائل سأله عن مقاومة العراقيين هذي مضحكة! إيش هو يشغلون الخطباء مخبرين مباحث ؟!!! |
03/08/2010 asir |
الله ينور عليك بنور الجنة يا شيخ ويجزاك خير وكل من قال آمين |
03/08/2010 أبو مريم السلفي العايدي الجزائري |
أحسن الله إليكم شيخنا الفااااااااااااااااااااااااضل ..حفظكم الله ورعاكم |
03/08/2010 أبو أحمد ـ سوري مغترب |
جزى الله الشيخ الفاضل خير جزاء ، فهم كامل للواقع وإدراك واضح لمعطيات الأمور ، للأسف الشديد هناك تجريم وتفسيق واضح بين مشايخ السلفيين الحكوميين لمن يدعو لتأييد الجهاد في العراق ولسان حال المشايخ السلفيين عن المقاومة أنهم هؤلاء هم المرتدون الخوارج الذين يجب قتلهم وقتالهم والذي يبلغ عنهم يقوم على ثغرة عظيمة من ثغور الإسلام .. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. |
03/08/2010 محمد مال الله |
أشكر شيخنا العلامة الجليل على هذا الموضوع المهم الذي تحدث عنه. فإنه لا سبيل لنهضت الأمة إلا بالحرية، إذ أن من شروط البحث العلمي هو الحرية، وحين عَلِمَ أعداء هذه الأمة مكانة الحرية ووقعها: قَدَّسُوها في ديراهم، حرموا منها الحضارة التي تناجزهم. إن الحرية التي نريدها ليست حرية العهر والزندقة التي يدعو إليها منافقوا هذه الأمة من العلمانيين واللبراليين، الذين لم عرفوا معنًا للحرية غير تيكم القاذورات والنجاسات، بل الحرية التي نريد في أعلى حقوق الأمة وهي اختيار الحاكم الذي يسوس أمرها، ولا يجعل هذا الأمر العظيم يُحَدِّدُهُ أمرٌ بايلوجي جيني وراثي!. إن الإسلام حصر على حرية الأفكار أعظم من حرصه على حرية الأبدان، قال تعالى {وَلاَ تَكْتُمُواْ الشهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ}، وقوله تعالى {الشهادة} مفرد معرف بـ(ـأل الاستغراقية): فيعم؛ سواء كانت الشهادة على الحاكم أم المحكوم، وقال تعالى {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ}، فهناك أمر بمعروف ونهي عن منكر، وهو إما باليد أو باللسان أو بالقلب وليس وراءه حبة خردل من إيمان، وأنى للإنكار باليد أو اللسان وليس ثمة حرية في البلدان؟!. والنبي عليه الصلاة والسلام كان يستفتح خطبه بقوله تعالى {يَا أَيُّهَا الناسُ اتقُوا رَبَّكُمُ الذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَث مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}، وقد قال عليه الصلاة والسلام :\" لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا أسود على أحمر إلا بالتقوى \". إذن الحرية عندنا واجب من واجبات الدين، وعلى الأمة كلها أن تسعَ إلى تحقيقه، فإنه لا يتم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلا بها، وبما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب. وهذا خلاف الحرية في عند الغرب، فإن الحرية عندهم حقٌّ فقط، وأما عندنا فهي واجب يجب تحقيقه. فعلى علماء هذه الأمة أن يخرجوا هذه الأمة من الرق الذي تعيشه، والله إن هذا الرق الجماعي أعظم المنكرات، وذلك أن مقتضى كلمة (لا إله إلا الله) أي لا معبود بحق إلا الله، ولا أحد يستحق الخضوع إلا الله، عن أنس رضي الله عنه قال بينما أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قاعد إذ جاءه رجل من أهل مصر فقال يا أمير المؤمنين هذا مقام العائذ بك فقال عمر رضي الله عنه لقد عذت بمجير فما شأنك فقال سابقت بفرسي ابنا لعمرو بن العاص وهو يومئذ أمير على مصر فجعل يقنعني بسوطه ويقول أنا ابن الأكرمين فبلغ ذلك عمرا أباه فخشي أن آتيك فحبسني في السجن فانفلت منه فهذا الحين أتيتك فكتب عمرو بن العاص إذا أتاك كتابي هذا فاشهد الموسم أنت وولدك فلان وقال للمصري أقم حتى يأتيك فأقام حتى قدم عمرو وشهد موسم الحج فلما قضى عمر الحج وهو قاعد مع الناس وعمرو بن العاص وابنه إلى جانبه قام المصري فرمي إليه عمر رضي الله عنه بالدرة قال أنس رضي الله عنه فلقد ضربة ونحن نشتهي أن يضربه فلم ينزع حتى أحببنا أن ينزع من كثرة ما ضربه وعمر يقول اضرب ابن الأكرمين قال يا أمير المؤمنين قد استوفيت واشتفيت قال ضعها على ضلع عمرو فقال يا أمير المؤمنين لقد ضربت الذي ضربني قال أما والله لو فعلت ما منعك أحد حتى تكون أنت الذي تنزع ثم أقبل على عمرو بن العاص وقال: (يا عمرو متى تعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا)، فجعل عمرو يعتذر إليه ويقول: إني لم أشعر بهذا!. فسمى عمر الظلم استعبادًا مع أن القبطي لم يكن عبدًا ولا رقيقًا بل كان حرًّا إلا أن استذلاله وظلمه استعباد معنوي ؟!!!. وقيل لما ظلم أحمد بن طولون قبل أن يعدل استغاث الناس من ظلمه وتوجهوا إلى السيدة نفيسة يشكونه إليها، فقالت لهم: متى يركب؟. قالوا: في غد. فكتبت رقعة ووقفت بها في طريقه وقالت: يا أحمد يا ابن طولون!. فلما رآها عرفها فترجل عن فرسه وأخذ منها الرقعة وقرأها، فإذا فيها: ملكهم فأسرتم، وقدرتم فقهرتم، وخولتم فتعسفتم، وردت إليكم الأرزاق فقطعتم، هذا وقد علمتم أن سهام الأسحار نافذة غير مخطئة، لاسيما من قلوب أو جمعتموها، وأكباد جوعتموها، وأجساد عريتموها، فمحال أن يموت المظلوم ويبقي الظالم!، اعملوا ما شئتم فإنا صابرون، وجوروا فإنا بالله مستجيرون، واظلموا فإنا إلى الله متظلمون، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. قال: فعدل لوقته!!. |
05/08/2010 الفرحان |
شيخنا الكريم جزاك الله خيرا مقال يدمي القلب على حالنا شعوب مدجنة تتــميز بالجبن والنفاق وسوء الاخلاق فليس لنا شأن في معالي الامور ولكن شأننا في توافه الامور وسواقطها نحارب بعضنا وعدونا أمن يستوطن ويتوسع ونحن نطرد أبناء ديننا من أوطانهم الاسلامية حقا إنه أمر محير |
05/08/2010 متابع للشيخ |
اسأل الله ان يحفظك من كل سوء شيخنا الحبيب |
05/08/2010 صالح |
كثر الله من امثالك يا شيخ حامد والله لقد فتحت عيوننا واحييت فينا الروح الاسلامية الحقيقية بمقالاتك الرائعة التي تصب في نهوض هذه الامة |
06/08/2010 بدر |
اشكر شيخنا الكريم على مقلاته الطيبة نحن بحاجة الى علماء مشايخ يصدعون بالحق بالحجة والبرهان لا يخافون في الله لومة لائم ... ..للأسف هناك من يداهن الولاة على حساب الدين وقضايا الامة .. هناك من يحاول ان يميّع ثوابت الدين لإرضاء بعض الجهات تحت مسميات؟؟؟ (( وسمها ماشئت))،،ولكن الله ورسوله أحق ان يرضوه ان كانوا مؤمنين بل هناك من ليس له شأن الا تصنيف العلماء وطلبة العلم جرحا وتعديلا ..حتى ربما ظن بعضهم ان بلغ منزلة ابي حاتم الرازي!!!! ان واقع الامة المرير ..يحتم علينا ان نقف جميعا صفا واحدا امام كل من اراد تفتيت ثوابتنا.. نسأل الله الكريم ان يهيء لهذه الامة امر رشد يعز فيه اهل الطاعة والصلاح ،، ويذل فيه اهل البدعة ، ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر |
09/08/2010 محمد |
صدام وزمرته هم الذين فتحوا المجال لهؤلاء للعبث فينا والأن نبتلى بمجرم جديد نجاده وزمرته يكرروا جريمة صدام ولايوجد شريف إيراني ينهي حياة هذا الحيوان حتي نحافظ علي حياة المسلمين في إيران فأذا هناك قوة تقضي علي ظلم أمريكا ورفاقها فلتكشف عن رأسها وتحاربهم في دارهم أنصحك ياشيخنا أن ترقق قلوب المسلمين وجمعهم علي الخير والتنميه والحب ونشر الدعوه الحياه هي حياة الأخره رحمك الله الجميع نسي بسب الخوف والجوع والضعف بسبب أفكاركم وضعف بصيرة العلماء مفروض يتقربون الحكام ويحبونه ويجمعونهم حتي يتقون فيهم |
09/08/2010 محمد |
مما يجعل الحريم حيرانا اجرام مساعدة المقاومة والمجاهدين ماليا ونفسيا واعتباره ارهابا اما مساعدة دول الكفر الارهابية التي قتلت الابرياء ودمرت المساجد وحرقت المصاحف يسمى تحريرا واعمارا كبر مقتا عند الله بل هذا الكفر الصراح |