03/05/2009  أبو جهاد	اللهم انصر الإسلام و اعز المسلمين و اخذل أعدائك أعداء الدين
03/05/2009  علي المطيري	ما هي الديوبندية؟ هل هي من مذاهب السنة ؟
03/05/2009  محمد الكشميري	الديوبنية أخ علي هي نسبة إلى جامعة ديوبند ، وهم أتباع المذهب الحنفي نفسه ، ولما كان اهل باكستان و أهل أفغانســتان في الاعم الأغلب أحناف ، فبطبيعة الحال سوف يتعلمون في المدارس الحنفية ومنه الديوبندية ، ولكن ليس معنى هذا أن كل شيء في الديوبندية يعتقده كل أتباع طالبان سواء الأفغانية والباكستانية إنما هي نسبة عامة جدير بالذكر أن الديوبندية هي التي قامت في وجه الإستعمار الإنجليزي في ا لهند ، ومن أشهر رجالاهاالشيخ محمد قاسم ولد بناتوته وكان ممن قام ضد الاستعمار البريطاني في الثورة المشهورة سنة 1273هـ وهو الذي أساس جامعة ديوبند وله كلمة مشهورة لخص فيها أهداف الجامعة في رده على اللورد ميكالي الإنجليزي بقوله : \" إن غرضنا من التعليم هو إيجاد جيل يكون بلونه وعنصره هندياً ، يتنور قلبه وعقله بنور الإسلام ، وتموج نفسه بالعواطف الإسلامية ، ثقافة وحضارة وسياسة \" . وتأمل أن هدفه الإسلام الحركي الذي يغير الواقع ويكون جيل إسلامي ثقافة وحضارة وسياسة وعاطفة جياشة ، ولهذا أوجدت جيل مثل الجيل الذي أوجدته حركة محمد بن عبدالوهاب ، ومن هنا جاء المقارنة بينهما فيما نقله الشيخ في المقال عن أحد المفكرين الغربيين أخوكم محمد الكشميري ، أنا على فكرة ليست ديوبنديا وإنما من أهل الحديث السلفيين
03/05/2009  تعقيب على الكشميري	تعقيب على الأخ محمد الكشميري ، فإن الديوبندية لها جهود مشكورة ضد الإستعمار ، ولكن لاننسى أن أهل الحديث هم الذين كانت لهم اليد الطولى ضد الإستعمار الإنجليزي وهنا نذكر شخصية بارزة جدا ومشهورة وهو الشيخ إسماعيل الشهيد فقد قامت حركة شاه إسماعيل الدهلوي السلفية على إحياء العمل بالكتاب والسنة لإقامة الخلافةعلى منهاج النبوة والقضاء على التعصب المذهبي والجمود والبدع والعقائد الباطلة ، كما قادت حركة الجهاد ضد السيخ والاستعما الإنجليزي وبخاصة في الحدود الشمالية للهند حتى رحل الاستعمار الإنجليزي من الهند عام 1947م. وبعد تقسيم القارة إلى الهند وباكستان، واصل المجاهدون جهادهم وفتحت أحد كتائبهم مدينة مظفرآباد، ثم تحت قيادة الشيخ فضل إلهي الوزير آبادي فتحت باقي المنطقة التي تشكل كشمير الحرة الآن. ومن أبرز الشخصيات في هذا الميدان الشيخ ولايت علي الصادقفوي (ت 1269هـ) وشقيقه الشيخ عنايت علي الصادقفوري (ت 1274هـ) وأسرة (صادقفور) الذين تحملوا مسؤولية الجهاد ورفعوا رايته، وأبلوا فيه بلاءً حسناً ، ولهم تاريخ طويل من الجهاد ونشر السنة ، ولكنه أكثر الناس لايعرفونه ولعل الشيخ يتحفنا بكتابة مفصلة عن تاريخ جهاد أهل الحديث في الهند وباكستان وكشمير أخوكم ـ باكستان
03/05/2009  علي المطيري	شكرا على الإيضاح ، ويا أخواني الكرام ،ديوبندية ، أهل حديث ، كلنا في مواجهة الإحتلال الأجنبي أخوة نحمل قضية واحدة وهي تحرير الامة من براثن المستعمرين والله يجزاكم مع الشيخ خير الجزاء
03/05/2009  طيف البلوشي	جزيت خيرا يا شيخنا على ما تفضلت به ولا ننسى دور جماعة عبدالمالك البلوشي في الإيران الذي يسعى جاهدا على أخذبثأر أهل السنة في إيران الصفوية..
04/05/2009  محمد الفاتح الغريب	بارك الله فيك شيخنا الجليل...والله اننا لنفرح ونسعد بوجود العلماء الصادعين بالحق بقية السلف الصالح أمثال فضيلتكم... ونحن لسنا بأهل للتعليق على كلام فضيلتكم.. ولكن نكتب هذا مناصرة لفضيلتكم... نصركم الله وثبتكم وأطال في عمركم ورزقكم الله الشهادة في سبيله...
03/05/2009  أبو مريم العايدي السلفي الجزائري	وفقك الله تعالى شيخنا الفاضل ....مجهود محمود إن شاء الله تعالى .....حفظك الله ورعاك وحماك ...أمين
04/05/2009  خطاب المصرى	اللهم بارك لنا فى شيخنا و امد فى عمره
05/05/2009  ماجد الراوي	بارك الله فيك ياشيخنا الفاضل.اطال الله عمرك.وكثر الله من امثال فضيلتكم.والله نعتبرك مدرسة ياشخناالجليل.
06/05/2009  أبو البراء	جزاك الله عنا كل خير.. كم نفتقد إلى صدق العلماء ....أو بمعنى آخر إلى علماء حق .. رفع الله غم الأمة وعجل فجرها ونصر مجاهديها .. إنه سميع الدعاء
06/05/2009  صهيب صفاء العدوي	حقيقة .. أقرأ مقال الشيخ حامد العلي ، فأنتشي ثم أنتشي ، شيء عجيب ، لله درك ، كلام لم يد يكتب ولم نعد نراه ، فاصدع به هديت للحق ، .
08/05/2009  سهل	هبت هبوب النصر من سبع الاطباق للدين عز ونقمة للخنازيــر
10/05/2009  عبد الماجد البلوشي	كان الله في عونكم ما دمتم في عونه.
10/05/2009  عبد الماجد البلوشي	ألســــــــــــــــــــــــــــــــلام عليـــــــــــــــــــــــــكم يأخوتي في الله لا داعي للتفرق حيث مقصدنا واحد تحت راية الإسلام اينما كان مخلصاً للواحد الأحد فلا داعي للإشتهار في ذلك والله هو المتقبل أعمالنا إن كان له.ولا تنسوني في دعواتكم الصالحة في التهجد.
29/05/2009  أبو عبد الرحمن	حفظك الله ياشيخنا الفاضل .ما أحوج الأمة لأمثالكم في هذا الوقت العصيب.لقد سئمنا أقوال هؤلاء الدعاة والمدعين العلم المخذليين الذين جعلوا أكبر همهم التجريح في المجاهدين و التنفير عليهم.