10/11/2007
 العربي
لله درك يا شيخ العلي ايها الشهم الابي لقد أحسنت وعبرت عن مشاعر وهموم الشعوب العربية وهذه عادتك دائما فلله درك ايها الشهم العربي
 10/11/2007
 مصعب بن عمير
اللهم أمين يا رب العالمين , حفظك الله يا شيخ وبارك الله فيك , اللهم وحد صفوف المجاهدين , وأجمعهم تحت راية التوحيد , وايم الله اني أحسب أن صفوة الناس اليوم وأفضلهم وأزكاهم وأكرمهم على الله هم المجاهدون , اختارهم الله لينالوا هذا الشرف العظيم , ولعنة الله على الخائنين المرتدين المحاربين لله ولرسوله وللمؤمنين , ورحم الله فاروق عصرنا ابا مصعب الزرقاوي .
 11/11/2007
 فرات الشام
الله أكبر
بارك الله فيك يا شيخ حامد
جعلك الله شوكة في حلوق الأعداء وحفظك من كل سوء
 11/11/2007
  صقر لبنان
لله درك يا شيخ حامد، والله كلمات من ذهب، أسأل الله أن يوحد المجاهدين المخلصين، لا الذين يتبنون الجهاد دعاية، ويحصدون ثمار غيرهم، فهؤلاء لا وفقهم الله في أعمالهم، ولا بارك فيهم، ولا بلغهم مآربهم.

اللهم انصر المجاهدين في العراق وفلسطين وافغانستان والشيشان والصومال وفي كل بقعة يقاتل فيها المسلمون لإعلاء راية التوحيد.
 12/11/2007
 أبو الزبير الفلسطيني
لا فض فوك يا شيخ تشخص الداء وتصف الدواء ، أقول يا شيخ ولإخواني و أختصر مقتبسا مقولة الشيخ المحدث المحقق شعيب الأرناؤوط رحمه الله \" لا نريدها سلفية تنطح ولا صوفية تشطح ، بل نريدها وسطية لا تقدح ولا تمدح \".
 11/11/2007
 العنزى
بارك الله فيك شيخنا الفاضل وحفضك للأسلام والمسلمين يشهد الله أنك بلغت ونصحت وبينت فلك الأجر العظيم فمهمتك عظيمه وماللمهام العظام الا الرجال العظام فسر ياشيخنا فنحن معك نذود عن هذا الدين وهذا الهدى هدى النبوة بما نملك فوالله أنك تنطق بلساننا و ماتحوى صدورنا نعلنها واضحه وصريحه وعلى الملا رضى من رضى وأبى من أبى فلا مداهنه ولا مهادنه فى دين الله -- اللهم ثبتنا وشيخنا على دينك حتى نلقاك ولا تفتنا أنك على كل شىء قدير اللهم لا تحرمنا وشيخنا الشهادة فى سبيلك أنك مجيب الدعاء ....
 11/11/2007
 القاعدي
جزاك الله خيرا وجعلك ذخرا للأمة
 12/11/2007
 المجاهد
بارك اللة فيك ايها الشيخ وجعلك اللةناصرا للمجاهدين
 12/11/2007
 الفلوجي
نعم يا شيخ الله يفتح عليك ، هنا ابتلشنا بين الغلاة والخونة ، هذوله جهاد بلا ضوابط ، وهذوله عبيد الدينار والدرهم يتساقطون في أحضان من يدفع أكثر
وهكذا استفاد المحتلون الأمريكان والصفيون، ولكن لازال كما ذكرت أكثر المجاهدين بخير والحمد لله وذلك من فضل الله ، ونبشركم لاتخافوا على العراق ، فالمحتل سيخرج ذليلا وإن طالب بقاؤه
 12/11/2007
 النجيحى
بارك اللة فيك ايها الشيخ ونسئل اللة ان ينصر المجاهدين فى الصومال والشيشان والجزائر والمغرب وف كل ارض اسلامية انة على ذلك قدير قاتلوهم يعذبهم اللة
 11/11/2007
 أحمد المصري
بارك الله فيك ياشيخنا العزيز وجعلك ذخراً للإسلام والله انك لتشفي صدورنا بكلامتك التي تكون كالمرهم على الجرح
جزاك الله عنا كل خير
 12/11/2007
 ابو مريم الجزائري
ان المجاهدين الصادقين سيواصلون طريق العزة والشهادة .وهم شرف وعز هذه الامة بارك الله في خطواتهم وجازاهم عنا خير الجزاء ..امين
 15/11/2007
 ابو سالم
يحفظك الله شيخنا
 16/11/2007
 

ابن اليمن بارك الله فيك ياشيخ وكثر من امثالك وكم نتمنى من شيوخ السلطان ان يكونو مثلك لايخافون في لله لومة لائم وياللأسف البعض منهم يهد من حيل وهمم الشباب بدل ما يؤازرونهم والله المستعان لك كل الشكر وجزاك الله الخير
 17/11/2007
 اسامة العراقي
السلام عليكم شيخ المحترم كل كلامك صحيح وانها لعبة صهيونية خبيثة لتقسيم العراق وقتل الهوية السنية بعد تهديم وتهجير العرب السنة انا لله وانا الية راجعون
 17/11/2007
 محمد الفاتح
اللهم انصر المجاهدين في العراق وفلسطين وافغانستان والشيشان والصومال وفي كل بقعة يقاتل فيها المسلمون لإعلاء راية التوحيد.

بارك الله فيك يا أخى
 13/11/2007
 ابن اليمن
بارك الله فيك ياشيخ وكثر من امثالك وكم نتمنى من شيوخ السلطان ان يكونو مثلك لايخافون في لله لومة لائم وياللأسف البعض منهم يهد من حيل وهمم الشباب بدل ما يؤازرونهم والله المستعان لك كل الشكر وجزاك الله الخير
 14/11/2007
 فيصل الركيبي
جزاك الله خيرا ياشيخ حامد ولا فض فوهك
 20/11/2007
 ابو بكر الرفحاوي
حياك الله وبياك ياشيخنا الحبيب وكثر الله امثالك للصدع بالحق في زمن الاستضعاف والتيه .
 24/11/2007
 صلاح الدين الرصافي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
وبعد
الشيخ العزيز حامد بن عبد الله العلي أعزه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت مقالتكم المشروع الجهادي بين غلوِّ المتنطِّعين ، وصفقات الخائنين المنشورة على موقعكم في شبكة المعلومات الدولية وقد أعجبني دقة فهمكم للواقع الجهادي والواقع العراقي العام فأردت أن أشكركم وأن ألفت انتباهكم لبعض الأمور التي قد لاتكون خافية عليكم ولكن تسمعوها من أهل المصيبة أوقع لكم في القلب وأوضح في البيان.
الشيخ العزيز إن مصيبتنا في العراق ليست من الخونة فهم في العراق قبل الإحتلال منهم من أظهر نفسه مباشرة بعد الإحتلال ومنهم من ادَّخر نفسه للصحوات بعد أن ركب موجة الجهاد يوم لم يكن هنالك صوت يعلو فوق صوت الجهاد، كانت ولاتزل المعركة معهم قائمة منذ اليوم الأول للإحتلال ويكفي مثلاً أن أحد التنظيمات الجهادية في منطقة حصيبة على صغرها عالج أكثر من 300 حالة خيانة في هذه المنطقة الصغيرة في الشهور الاولى القليلة فحال المعركة معهم كالحال مع أسيادهم كرٌّ وفرٌّ وليس فرُّ الهزيمة بإذن الله تبارك وتعالى ولكنه الإنحياز إلى فئة وما لقوه من المجاهدين أكثر وأعظم وأخطر مما لقيه المجاهدون منهم والمقبلات من الأيام تثلج صدور المؤمنين بحول الله وقوته.
إن مصيبة العمل الجهادي في العراق تكمن في شتات المجاهدين بين تنظيمات متعددة شعار الغالبية منهم على سمو ما هم فيه من الجهاد ما أريكم إلا ما أرى أكلتهم الأنا حتى وضعوا جفوة بينهم وبين غيرهم من التنظيمات لا يقربها معسول الكلام الذي يتبادلونه في مناسبات متباعدة بل بلغ الأمر أن ابناءهم في تنظيماتهم تخلوا عنهم بسبب الاختلاف في وجهات النظر من المتغيرات في الساحة العراقية والجهادية على الأخص، والدكتاتورية في التعامل حتى بعد الخطوة المباركة في تشكيل الجبهات التي من المفروض ان تكون حالة صحية في طريق توحيد العمل الجهادي فأصبحنا نرى الانشقاقات في هذا التنظيم وذاك ولجملة من الأسباب قبل وبعد الجبهات.
إن ما أشرتموه في الخطوة الثانية من خطوتي الاحتلال لتحقيق تقدم على المقاومة في وضع المشروع الجهادي أمام فخ الألاعيب السياسية حاصل الآن ومع الأسف الشديد فالمجلس السياسي الجديد للمقاومة العراقية فيه أيدي قوية لعملاء مؤتمر لندن الذين خرقوا بعض التنظيمات وأسسوا أخرى تدين لهم بالولاء الكامل وهم أنفسهم أهم المشاركين في انتاج الصحوات التي لا همّ لها إلا راحة المحتلين وملاحقة المجاهدين على اختلاف توجهاتهم ناهيك عن دعمهم ومشاركتهم في حكومات الاحتلال المتعاقبة.
إن أسفنا هو لدخول بعض الإخوة الذين نحسبهم على خير ولا نزكي على الله أحداً في هذا المجلس مما سبب لهم مشاكل داخلية وتساؤلات خارجية كانوا في غنى عنها.
جزاكم الله خيراً على التذكير فوالله إن الخندق الأول هو الذي يجعل الكثير من الصادقين من أهل الجهاد يتجاوزون الكثير من الهموم لكي تبقى نظرة الأمة إليهم وإلى جهادهم كما ينبغي أن يكونوا، الخط الأول المدافع عن الأمة في مشارق الأرض ومغاربها ويكفيهم فخراً أنهم أخروا إن لم يكونوا قد ألغوا بالكامل مشاريع تمدد الإحتلال في بلاد المسلمين وتقطيعه لأوصالهم وسيكملون بحول الله طريقهم حتى يظهر أمر الله أو يهلكون دونه.
إن سقوط البعض من درجات الجهاد إلى غيرها لن يوقف مسيرة الجهاد في العراق كما أشرتم مشكورين فقد سمعنا من أحد إخوتنا المشايخ المجاهدين يوماً وقد كان الحديث عن أحد الذين سقطوا من المشروع الجهادي كلمة تدوي دوماً في أذهاننا حيث قال لا تعجبوا إن أصبح عددكم 313 كعدة أصحاب بدر فإن النصر غالباً ما يكون مع القلة الصادقة وليس مع الكثرة.
ونحن إذ نتحدث عن المجاهدين في بلدنا ليس الغرض من الحديث تجريح فلان أوتعديل فلان بقدر ما هو وضع لليد على الجرح أملاً في علاجه بمشورة ومساعدة أهلنا في أرجاء الأمة.
إن دعاوى اللسان وعلو البيان ليست هي التي تحقق النصر في الميدان وهنا أود أن أسرد لكم قصتين قصيرتين تثلج بإذن الله صدور المؤمنين لبطلين من أبطال الجهاد الأول له ثمانية أطفال أكبرهم بعمر 11 سنة أربعة منهم متخلفين عقلياً لم يمنعه شيء من الجهاد والاستشهاد في سبيل الله والآخر كان عامل بناء أجره يومي فاليوم الذي لا يعمل فيه لا أجر له ولا قوت لعائلته ولا يملك من حطام الدنيا حذاءً (أجلَّكم الله) ينتعله بل كان في ساحة الجهاد ينتعل نعلا من الاسفنج يسميه أهل العراق (أبو الإصبع) لخفته ورخص ثمنه، انقطعت نعله أثناء المعركة فاضطر إلى ربطها على أصبعه فجيء به من أرض المعركة شهيداً بفردة نعل واحدة مربوطة على قدمه ومن هذه الأمثلة الكثير والذين هم عنوان النصر نسأل الله أن يتقبلهم أجمعين وأن يجمعنا وإياهم وإياكم عند الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم.
عذراً على الإطالة ومزيداً من العمل والنصح للأمة سسددكم الله وبارك في جهودكم ولا تنسونا في صالح دعائكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوكم أبو محمد صلاح الدين الرصافي
14/ 11 / 1428هـ







 24/11/2007
 الرد على الرصافي
الاخ الكريم صلاح الدين الرصافي أحسنت فيما ذكرت وأردت أن أشكرك على تنبيهاتك وأنك كتبتها بأسلوب رصين ومؤدب وعالي المستوى ، وأظن لهذا السبب نشر الموقع تعليقك ، وكنت قد أرسلت تعليقا لم ينشر فلما سألت الإدارة قيل لي : عندما تفند الخطأ قل ما شئت من ألفاظ النكير ، ولكن عندما تنتقد جماعات لها ماض جهادي فعدل الأسلوب وتجنب الإسفاف عند ذكرها بالإسم ونحن ننشر تعليقك ، ولهذا لما وجدت تعليقك أثلج صدري لأنه فعلا ما أردت أن أقوله ، وهو أن المشروع الجهادي في العراق وقع في زلل من جهة الغلو ومن جهة هؤلاء الذين دخلوا العملية السياسية بطريقة غير شرعية ولا منضبطة واختلط فيها الهوى مع الأثرة وحب الدنيا فجاؤوا بطامة على الجهاد العراقي والله المستعان
أبو عبدالله العراقي
 24/03/2008
 أبو العباس المالكي
جزاكم الله خيرا على نصحكم لإخوانكم المجاهدين.
و على إخواننا في بلاد الرافدين أن تتسع صدورهم في المسائل الخلافية و أن يوحدوا أهدافهم الكبرى فالاسلام أوسع من الجزئيات و سيرة سيدنا محمد صلى الله عليه و آله خير دليل على ذلك.
و نسأل الله أن يجمع كلمة المجاهدين
و السلام