04/04/2009 hassan |
بارك الله فيك شيخنا الكريم وحفظك الله لامه الاسلام وجعلك شوكه في حلوق الكافرين والمنافقين |
04/04/2009 احمد بن عبدالله |
بارك الله فيك ونفع بعلمك ..وسدد خطاك .. |
04/04/2009 hassan |
بارك الله فيك شيخنا الكريم وحفظك الله لامه الاسلام وجعلك شوكه في حلوق الكافرين والمنافقين |
04/04/2009 توافق عجيب! |
أما توافق اللي برا ليه ، مع اسمها ( الليبرالية ) فحقا عجيـب وغريب !! حتى ليبرالية الغرب طبقت هذه السياسة فاستولت على ما هو خارج بلادها بالقوة وهو ما يعرف بالإمبريالية ! صباح العلي |
05/04/2009 ابو عبدالله |
جزاك الله خير يا شيخنا الغالي ..الليبراليون الهلام منتشرون ولا يهدأون ابداً كالشيطان الرجيم ..اسأل الله ان يشل السنتهم واركانهم عاجلا غير اجل... بارك الله فيك يا شيخنا ..هل يُسمح لي بالنقل.الكثير يحتاجون مثل هذا المقال. |
05/04/2009 نقل المقال |
الاخ الذي يسأل عن نقل المقال ، أظن بما أنه نشر على الموقع فنقله إلكترونيا أمر متعارف عليه في النشر الإلكتروني أنه ينقل مع ذكر المصدر أخوك ممدوح المكي |
05/04/2009 العنزي |
الليبراليون عندنا في الخليج ، ماخذين هذا اللقب لمجرد (برستيج) ، يعني يريد الواحد منهم أن يصنع من شخصه التافه شيئا ، ولأنه يشق عليه الاستقامة ، فيقول أنا ليبرالي! وهو لايريد منها سوى إطلاق الشهوات ونشر الفواحش ، لأنه ساقط ودنيء والعجيب أن بعضهم تو جاي من البر ، مسوي نفسه ليبرالي ، وصار كما يقول المثل عندنا : عنز طاحت بمريس ! ما ضرهم لو أنهم اتبعوا ما أنزل الله تعالى ، وافتخروا بأمتهم ، وتراثها العظيم ، لكن صدق الله تعالى ( ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا و أحلوا قومهم دار البوار ) العنزي |
05/04/2009 أبو سليمان |
جزاكم الله خيرا يا شيخنا، فأنت القائل: العلمانية تقوم على ثلاثة أركان هي : الركن الأول : قصر الاهتمام الإنساني على الدنيا فقط ، وتأخير منزلة الدين في الحياة ، ليكون من ممارسات الإنسان الشخصيَّة ، فلا يصح أن يتدخل في الحياة العامة ، وأما الدار الآخرة فهي لما كانت أمر وراء الطبيعة ، فينبغي ـ في دين العلمانية ـ أن يكون مفصولا تماما عن التأثير في الحياة المادية ، وقوانينها المحسوسة . الركن الثاني : فصل العلم والأخلاق والفكر والثقافة عن الالتزام بتعاليـم الدين ، أيِّ دين كان . الركن الثالث : إقامة دولة ذات مؤسسات سياسية على أساس غير ديني. |
05/04/2009 أبو مريم العايدي السلفي الجزائري |
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل....هذا المقال هدية في محلها لكل ليبيرالي وعلماني وحقود على ملة الاسلام ...فإقرؤوها يا مجرمين واعلموا حالكم العفن ....... |
06/04/2009 عسيري |
جزاك الله خير ياشيخ .. في الصميم يا شيخنا ..وفي الوقت المناسب ..الله اسأل ان ينور دربك ويزيدك بصيرة ويحفظك من كل مكروه .. وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل من يخذل ديننا وأمتنا ولكم يوم يا ليبراليين يا مطايا الشيطان |
07/04/2009 مؤمن الشامي |
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يحفظ الشيخ حامد بمنه وكرمه وأن لا يحرمه الأجر وان يبارك في هذا الموقع والقائمين عليه لأنه وتاالله منبر صادع بالحق وفي كشف المؤمرات له قدم السبق . والسلام عليكم ورحمة الله |
09/04/2009 المطيري |
أثابك الباري شيخنا الكريم ونورتنا نور الله لك دربك وقبرك |
09/04/2009 محمد الفاتح الغريب |
أسأل الله رب العرش العظيم أن يحفظك من كل سوء يا شيخنا وأن يطيل في عمرك ويخدم بك الاسلام والمسلمين أكثر وأكثر. وأن يختم لك بالشهااااااادة في سبيله. |
10/04/2009 سحاب |
جزاك الله خير وبارك فيك -منصور باذن الله |
11/04/2009 ناسي |
جزاك الله خير ياشيخنا وقترح وضع ركن لثغور الإسلام |
11/04/2009 صلاح |
بارك الله فيك شيخنا الكريم ونفعنا بعلمك |
15/04/2009 جابر حمد |
لا فض فوك ونسأل الله أن يرينا ومن ذكرتهم في مقالتك الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه |
25/05/2009 أبو محمود الزاهد |
عجبت من هذا الفراغ الذي ملأ حياة البشرية حتى أنها صارت على استعداد لاعتناق أي فكرة وقبول أي نظرية مهما كانت تنتظم وفق مبدأ أو أنها تتبع نظام اللا مبدأ وتسير وفق منطق ومعكوس هذا المنطق في نفس الوقت ، وما كان هذا حال البشرية إلا لانتكاسها في قضية العبودية الخالصة لله الواحد الأحد ، ومن ثم ضللت في الغياهب وأحيت إرث الجاهلية الأولى ،ورجع الإنسان القهقرى حتى ما عاد يدرك الحقيقة من الخيال والضار من النافع والوحي من الأساطير ورحم الله سيد قطب حين أخبر (أن البشرية اليوم أفلست في جانب القيم ) واليوم نرى هذا المآل الصعب في تصوره المنحط في معايشته والاصطدام به. |